[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]بدأ مسلسل "الجماعة" الحرب على الدعاة . وفتح المسلسل النار على الداعية عمرو خالد وأتباعه وهم ليسوا بالقليلين على مستوى مصر والوطن العربي. وقد بدأت أول معارك الحرب الكلامية بعدما عرضت الحلقة التي تم بها السخرية من الداعية عمرو خالد، من خلال إظهاره كرجل صبياني معجب بالفتيات، حيث ظهر وكأنه معجب بإحدى الفتيات المشاركات بالإعداد في القناة التي يعمل بها، ومن بعدها ظهر وهو بغرفة المكياج ليستعد لتقيدم الحلقة، ولم يكتفي المسلسل بذلك بل أظهروه بمظهر الرجل الذي يستخدم دروسه الدينية من أجل التربح المالي بالقنوات الفضائية، وأنه يطالب بالزيادة في أجره بعدما أرتفعت نسبة الإعلانات ببرنامجه، فضلا عن تصوير شاشة عرض مكتوب عليها الكلام الذي يقوله بالدرس ، وكأنه لا يجتهد في شيء بل مجرد قارئ لدروس دينيه مكتوبة مسبقا.
ويأتي مشهد المسئول عن القناة، وهو يقول له أنك تعلم جيدا أنك لست شيخ ولا دارس للدين ، ويواجهه بالكتاب الذي يقرأ منه دروسه الدينية في حلقات برنامجه، ويكيل له الأتهام ويصفه بأنه مجرد ممثل ينسى التمثيل فور خروجه من باب الأستوديو، رافضا في الوقت ذاته أن يزود له أجره . وبعد عرض تلك الحلقة بدأت الحرب الكلامية على الموقع الإجتماعي الشهير فيسبوك، بين أنصار الداعية ومعجبيه، متهمين الحكومة والنظام بأنه يكرم الراقصات في حين أنه بلد تهان به علماء الدين.
وكانت الحلقة 16 قد شهدت تورط الممثل الصاعد "هشام إسماعيل" أثناء تأديته لدور أحد شيوخ الف