[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]نقدم لقراء مشاهير يوميا، ملخصا لأحداث حلقلات اليوم السابق، لمجموعة من أهم المسلسلات التي تعرض على شاشات التليفزيون المصرية والخاصة، لتبقوا معنا على متابعة دائمة بالدراما الرمضانية، وتستكملوا مشاهدة مسلسلاتكم المفضلة، حتى لو فاتتكم إحدى الحلقات.
قضية صفية:
ترى صفية من شباك المطبخ سائق التاكسي، الذي شكت فيه وهى تهرب من البلد، والذي يعمل لحساب الشرطة، فبدأت تقلق من أن الشرطة قد تقبض عليها وهى في الشقة مع الدكتور أمين في أي وقت، ولكنه يحاول طمأنتها، وينقل لها قلقه وهو يبحث عن ورق مهم خاص بوالدها، ويكشف لنا أن والد صفية لم يكن لديه القدرة على الإنجاب، وبعد إجرائه عملية جراحية، تمكن في النهاية من إنجاب صفية، وهو سر لا يعلمه غيره، لذلك فهو يشرح لها سبب تأكده من أن صبري ليس شقيقها.
وهو يحاول البحث عن أوراق إجراء والدها العملية، يتذكر أن زوجته ناهد قد تكون هى من وراء اختفائه، ويقرر أن يذهب إليها على أمل أن يكون لديها مفتاح قضية صفية.
أما ناهد فتذهب إلى رجل الأعمال الكبير فاروق، لتخبره بمكان صفية، كما تحاول تهديده بأنها تريد باقي حقها أو ستنشر الحقيقة في الصحف، ولكنه يرفض قبول تهديدها ويهددها هو بالقتل.
الكبير قوي:
يفتح الكبير قناته التليفزيونية، التي تلقى رواجا كبيرا عند أهالي المزاريطة، فيفكر جوني في تقديم برنامج "توك شو"، وفعلا يقدم برنامج "جوني شو"، فيقرر الكبير تقديم برنامج "المزاريطة شو"، الذي يستضيف فيه النجمة فاطمة عيد، فيقرر جوني وتوماس "الضرب تحت الحزام"، والإبلاغ عن أن قناة الكبير غير مشروعة وعبارة عن وصلات، وبعدها بقليل يتم الإعلان عن افتتاح قناة الكبير من جديد بتمويل من رجل أعمال سعودي، في الوقت الذي خسر فيه جوني ممولا آخر لم تعجبه طريقة جوني المتعالية في التعامل معه.
ماما في القسم:
بدأ "رؤوف" عمله في المدرسة بغناء النشيد الوطني وعزفه، ولكن "فوزية" لم ترض بالحال، فبعد الطابور الصباحي طلبت "جميل" في مكتبها لتوبيخه على اختياره، وكان ينتظره في الخارج "روؤف" وسمع كل ما قالته واضطر للرحيل.
في نفس الوقت، وشى "فارس" المدرسة لصديقه وزير التربية والتعليم، حتى يتمكن من بيعها هي والأرض المبنية عليها، مقابل دخوله كشريك في أحد المشروعات الكبرى، وبالفعل ذهب الوزير للمدرسة ليتأكد من صحة ما قيل، وفوجئ بوجود "جميل" بالمدرسة، فتأكد من كذب المعلومات التي جاءته.
بالشمع الأحمر:
عاد "حسن" للعمل في الطب الشرعي من جديد بعد انتهاء إجازته، وقابل "فاطمة" ليخبرهل بطلاقه، وبدأت أخت طليقها في التكهن بأنه قريبا سيطلبها للزواج وعليها تجهيز رد مناسب.
استبعدت "لبنى" "كمال" من أعمالها المشبوه مع سامي العدل لأنها لا تشعر بالراحة تجاهه، ورشحت "معتز" بديله، وقابل ترشيحها في العدل بالرفض ولكنه وافق عليه وخضع.
استطاعت "لبنى" الإيقاع بـ"معتز"، وبعد ذلك ابتعدت عنه وبدأت تعامله بجفاء، وكأنها نادمة.
أغلى من حياتي:
يتقرب عبد الرحمن كثيرا من جارته الجديدة، ويذهب معها لجامعة عين شمس، حيث تقوم بعمل دراسات عليا هناك، ثم تطلب منه أن يذهب معها لقلعة صلاح الدين، حيث أنها ترغب في رؤية بعض الأشياء هناك وتسجيلها، حيث أن دراستها العليا في مجال التاريخ.
زهرة وأزواجها الخمسة:
تخبر زهرة زوجها ماجد بأنها حامل، ثم تذهب لأحد المشايخ بعد أن شعرت بأن أحدهم قام بعمل "عمل" لها، قبل أن تكتشف بأن ذلك الشيخ ما هو إلا شخص نصاب، وبعد أن تعلم حليمة زوجة فرج بأن زُهرة تزوجت من شقيقها ماجد، تنفعل كثيرا خشية أن يقوم فرج بتطليقها.
الجماعة:
الشيخ حسن البنا وجماعته يواجهون أول هجوم على الجماعة من الحكومة المصرية، حيث يتم التحقيق معه في أمر إساءته لملك مصر، ويصف البنا هذا بالهجوم المبكر على الجماعة.
أهل كايرو:
في الوقت الذي يبحث فيه الضابط حسن محفوظ في أمر القنبلة، يتم إبلاغه بقتل صافي سليم في غرفة نومها، فيأمر بعدم خروج موظفي ونزلاء الفندق حتى يتم التحقيق مع الجميع.
شيخ العرب همام:
يقرر شيخ العرب همام أن يكون جيشا من هوارة، تحسبا لهجوم المماليك عليهم، بسبب رفضه دفع الرهنية.
القطة العميا:
تستكمل فاطمة روايتها لوكيل النيابة، وتشرح له كيف قامت بخطف سوزي، لمعرفة معلومات عن مقتل عاصم الروبي، وتوضح الأحداث أن ياسر خطيب فاطمة تم إحالته للتحقيق الإداري، بسبب تدخله في قضية فاطمة، وتنتهي الأحداث عندما يتم حبس والد فاطمة على ذمة التحقيق، بعد التأكد من تواجده في مكتب عثمان الروبي، قبل وقوع الجريمة.