[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]نقدم لقارء مشاهير يوميا، ملخصا لأحداث حلقلات اليوم السابق، لمجموعة من أهم المسلسلات التي تعرض على شاشات التليفزيون المصرية والخاصة، لتبقوا معنا على متابعة دائمة بالدراما الرمضانية، وتستكملوا مشاهدة مسلسلاتكم المفضلة، حتى لو فاتتكم إحدى الحلقات.
قضية صفية:
مازال الدكتور أمين في الحبس بتهمة قتل زوجته، ويحاول الضابط أن يعرف منه مكان صفية، وأن يجعله يخبره بالمكان الذي كان فيه وقت وقوع جريمة قتل زوجته، حيث كان مع صفية بالفعل، لكن الضابط لا يحصل على أي إجابة منه، من ناحيتها، تذهب صفية مع فردوس وممدوح إلى العنوان الذي حصلت عليه فردوس من أبناء الحاج نعمان إلى منزل صبري، لتكتشف أنه شخص آخر تماما غير صبري الذي جاء إلى بلدتهم، وأن والد شقيقة الحاج نعمان لم تكن متزوجة من والدها.
الكبير:
في الحلقة الأخيرة من هذا الجزء، يكتشف الكبير أن الشاب الذي تزوجته والدته سمانثا نصاب وحرامي، وأنه ضحك عليها باسم مزور ليهرب من أحكام قضائية عليه على أمل أن يسافر معها خارج مصر، فيأخذ الكبير بطار أمه ويؤدبه، بعدها تقرر الأم أن تعود إلى أمريكا وقبل رحيلها تعتقد أن الكبير لا يريد أن يودعها لكنه يظهر فجأة وهو يحمل بين يديه "جلابية" حريمي طويلة ويهديها إياها لأنها "حشمة"، وتوصيه بألا يتشاجر مع شقيقه جوني وأن يعيشا معاً في سلام.
القطة العميا:
تستكمل فاطمة روايتها لوكيل النيابة وتوضح الأحداث أنها اكتشفت تورط وليد ابن عمتها في عملية لبيع أطفال القرية التي يعمل بها، ويستكمل ياسر التحقيق في القضية بشكل غير رسمي ويضغط علي وكيل النيابة المسئول عن القضية ليفتح التحقيق مجددا مع محامية كانت تعمل في مكتب عثمان الروبي، والذي يتضح إنها كانت علي علاقة غير شرعية مع عاصم، ووقع خلاف بينهم يوم وقوع الجريمة بعد مواجهتها لعاصم بخبر حملها منه.
ماما في القسم:
حالة من القلق تنتاب "جميل" بعدما علم أن ابنته "بثيتة" تواجدت في مظاهرة في فرنسا للدفاع عن حقوق العرب هناك، ويحاول السفر لفرنسا لكن تأشيرة السفر ستخرج بعد 15 يوما، فيحاول "رؤوف" حل المشكلة ويتصل بـ"فارس" الذي يعده في إخراجها بيوم.
تتأجل القضية التي رفعها "فارس" و"فريدة" على والدتهما للحصول على حقهم من ميراث والدهم، ولكن "فوزية" ترفض أب فرصة في خسارة القضية مؤكدة أنهم حصلوا على حقهم بالكامل.
بالشمع الحمر:
تحاول "شروق" معرفة تفاصيل عن علاقة "لبنى" بـ"معتز" من صديقه المقرب "أيمن" ولكنه يرفض أن يخبرها بأكثر من أن الأمر متطور جدا وأنه يشعر بأنها لا تحبه.
حصلت "فاطمة" على ترقية في عملها، وهنأها كل من في العمل، وتخرج مع "حسن" ليتناولا العشاء احتفالا بهذه المناسبة.
العار:
يتم وقف أشرف عن العمل بعد التحقيق معه بسبب اتهامه بالتقصير في عمله بعد حادث هروب المساجين، وللاشتباه فيه بعد أن ظهرت عليه الثروة، أما سعد فيستعد لفرحه، وقبل كتب الكتاب يشترط عيه حماه أن يكتب لزوجته مليون جنيه مقدم ومليون جنيه مؤخر، وهو ما يرفضه سعد في البداية، ثم يعود ويوافق على الرغم من رفض والدته حضور الفرح، أما عن مختار فنكتشف أن أصدقاءه هم من خططوا لكي يشتري الكباريه المملوك لابن عم أحدهم، ووضعوا في طريقة الفتاة المغربية والشيخ العربي، لنكتشف أنهما مشاركان في الخدعة.