Mäd Lövë :: [ إدآره الموقع ] ::
رقم العضوية : 1
الجنس :
نقاط التميز : 94031
عدد المساهمات : 32142 تاريخ التسجيل : 27/10/2009 العمر : 31 الموقع : http://www.ba3ziz.ahlamontada.com الأوسمة :
| موضوع: علاء مبارك اتصل بالنادي ليطمئن على أفراده الأهلي يصف المفرقعات " بالقنابل " والفيميجان " بالصواريخ " والقارورات البلاستيكية و " بالمولوتوف " الخميس أغسطس 19, 2010 8:22 am | |
| خاب ظن المصريين سهرة أول أمس عندما اتضح أن الإشهار المطول الذي كانت قناة الأهلي تعيده وتكرره وتعد بكشف ما أسمته حقيقة ما جرى في تيزي وزو خلال لقاء الأهلي بالشبيبة القبائلية بالصوت والصورة لم يرق حتى إلا مزاعم المصريين في لقاء الخرطوم الشهير .. فقد أعلنت القناة عشرات المرات عن تقديم صورها الخطيرة فجمعت المصريين سهرة أول أمس لأجل مشاهدة الصور، واتضح أنها صورا عادية لمباراة عادية، أحرجت مقدم حصة برنامج "الأهلي اليوم" أكثر من غيره .. وبدا المهندس خالد مرتجى عضو مجلس الإدارة في النادي الأهلي ماسكا العصا من الوسط، خاصة أن الصور المقدمة كانت تؤكد أن الأهلي كان يعامل كالرؤساء باعترافه، حيث قال إن الإستقبال الرسمي كان رائعا، أما الجماهيري فكان ممزوجا بعدائية كبيرة .. ثم عاد ليقول لأنصار الأهلي الغاضبون "إبقوا في منازلكم يوم المباراة .. أتركونا نمسك أخطاء على غيرنا ولا تتركوا المنافس يمسك علينا غلطة واحدة ..نرجو أن تجري المباراة في جو حماسي، ولكن من دون انفلات قد يؤذي الضيف ويوصل الأهلي المصري إلى ما لم يصله في تاريخه الطويل".. خالد مرتجي قال إن المباراة لن تهز العلاقات الجزائرية المصرية والأمن الجزائري تعامل معهم وكأنهم رؤساء دولة واضعا لحراستهم سيارات مصفحة وهيليكوبتر، وأرسل اتهامات ضمنية لرئيس الشبيبة محند الشريف حناشي الذي قال إنه حاول تبسيط حادث الاعتداء على الحافلة، وكل الصور التي قدمتها القناة كانت تبين أن حناشي لم يغادر الأهلي وبقي إلى جانبه .. كما صبّ غضبه على الجمهور الذي قال إنه فاجأه بعدائيته للمصريين فحوّل المباراة إلى معركة حقيقية، ولكنه أيضا لم يقدم أي شيء ووصف المفرقعات بالقنابل والشماريخ بالصواريخ وقارورات المياه المعدنية البلاستيكية بالزجاجات الحارقة والحجارة، ولم تتمكن إدارة الأهلي من تصوير سوى الحجرة الوحيدة المقذوفة باتجاه الحافلة التي أصابت أسامة حسني والتي اعترف بوجودها كل الجزائريين، أما عن جبال الحجارة التي ادعت بأنها تهاطلت على الملعب فكانت خارج مجال التصوير كما كانت الخناجر المزعومة المستعملة في السودان أيضا من دون تصوير.. ولمّح إلى أن الحكم الطوغولي لم يكن عاديا رفقة مراقب المباراة الذي قال إنه اختفى بعد صافرة المباراة، وقال إنه في حياته لم ير حكما أكثر تحيزا من الحكم الطوغولي، وهو ما جعل النادي الأحمر يتيه بعد المباراة، واكتفى كما في حكاية سمير زاهر بملف مليء بالكلام أرسله إلى الكاف وكل المصريين يعلمون أنه مجرد هراء على الطريقة الزاهرية | |
|