[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]عاد الفنان محمد منير الى القاهرة قادما من إنكلترا، وبالتحديد من" ليفربول" بعد أن أحيا حفل فني ساهر كبير على إحدى المسارح الغنائية الكبيرة هناك، ويجري منير حاليا بروفات مكثفة مع أعضاء فرقته الموسيقية على الأغاني الخاصة به التي سيقدمها يوم الجمعة القادم في حفله الجديد في الساحل الشمالي بالاسكندرية.
يذكر أن منير يلازم شقيقه فاروق الذي يرقد في المركز الطبي العالمي بطريق مصر الاسماعيلية الصحراوي لمعالجته بعد الأزمة الصحية الطارئة التي تعرض لها وألزمته فراش المرض لأكثر من عشرين يوما بعد إجرائه لعملية جراحية كبيرة في مستشفى عين شمس، وسبق لمنير أن قطع الجولة الغنائية الأوروبية التي كان يقوم بها خلال الفترة الأخيرة للأطمئنان على صحة شقيقه أثناء إجرائه للعملية الجراحية الأخيرة.
والجدير بالذكر أن محمد منير قام بإعادة توزيع أغنيته الشهيرة القديمة "في عنيكي غربة وغرابة" بموسيقى التانغو حيث لم يقدم هذا اللون من الغناء في مصر منذ 60عاما، وقام بعملية التوزيع في بيونس إيرس عاصمة الأرجنتين، لتكون هذه الأغنية مفاجأة ألبوم منير القادم الجديد، الذي سبق وأعاد توزيع أغنيته الشهيرة "سؤال" وقدمها ضمن مجموعة أغاني احد البوماته الأخيرة.
وأعاد تقديم وتوزيع أغاني غيره برؤية مختلفة مثل "حكايتي مع الزمان" لورده ،"وأنا بأعشق البحر" لنجاة، و"أبوالطاقية" لصباح، و"صياد"لمحمد طه، ومقطع من أغنية "الدنيا ريشة في هوا"لسعد عبد الوهاب، و"اه يا اسمرانى" لشادية