الحاج 1961 عضو جديد
الجنس :
نقاط التميز : 5
عدد المساهمات : 3 تاريخ التسجيل : 05/12/2010
| موضوع: مساعدة عاجلة من فضلكم إخواني الثلاثاء ديسمبر 07, 2010 11:59 am | |
| اريد بحث حول الإستبيان سنة اولى حقوق و أجركم على الله وشكرا مسبقا إخواني الكرام | |
|
عاشق الجزائر :: [ مراقب عام ] ::
رقم العضوية : 130
الجنس :
نقاط التميز : 7293
عدد المساهمات : 2984 تاريخ التسجيل : 25/02/2010 العمر : 32
| موضوع: رد: مساعدة عاجلة من فضلكم إخواني الثلاثاء ديسمبر 07, 2010 12:55 pm | |
| ثبات الاستبيان:قبل تطبيق الاستبيان لا بد من التأكد من معامل الثبات وهو عبارة عن إمكانية الاعتماد على أداة القياس أو على استخدام الاختبار، وهذا يعني أن ثبات الاختبار هو أن يعطى نفس النتائج باستمرار إذا ما استخدم الاختبار أكثر من مرة تحت ظروف مماثلة ويشير الثبات : · وضع المبحوث أو ترتيبه بالنسبة لمجموعته لا يتغير جوهريا إذا أعيد تطبيق الاختبار تحت نفس الظروف. ·عند تكرار تطبيق الاختبار نحصل على نتائج لها صفة الاستقرار.ويمكن توضيح ذلك بالمثال التالي: إذا طبق اختبار على عينة من المبحوثين ، ثم رصدت درجات هذا الاختبار كل درجة أمام صاحبها ، ثم أعيد اختبار نفس عينة المبحوثين بنفس الاختبار ورصدت درجة كل فرد من أفراد العينة ، ودلت النتائج النتائج أن الدرجات التي تم الحصول عليها في التطبيق الأول هي نفسها الدرجات التي تم الحصول عليها في التطبيق الثاني فإننا نتأكد أن هذا الاختبار ثابتا لأن نتائجه ثابتة. وتقاس درجة الثبات بمعامل الارتباط وهي طريقة إحصائية تستعمل لإيجاد العلاقة بين نتائج الاختبارين الأول والثاني ويتراوح معامل الارتباط بين الإيجاب التام والسلب التام من+1إلى-1 كما موضح في الجدول التالي :[1] معامل الارتباط التفسير من صفر إلى +20,0 لا يوجد علاقة من +20,0 إلى +40,0 يوجد علاقة ضعيفة من +40,0 إلى +70,0 يوجد علاقة حقيقية من +70,0 إلى +00,1 يوجد علاقة مرتفعة طرق تقدير درجات الثبات:[2] طريقة إعادة تطبيق الاختبار: يطبق الباحث نفس الاختبار على نفس المبحوثين مرتبين متتاليتين الفارق بينهما لا يقل عن أسبوع ولا يزيد عن شهر ، بحيث يكون التطبيق تحت نفس الظروف بقدر الإمكان ، ثم يوجد معامل الارتباط بين نتائج مرتي التطبيق ، وهناك بعض النقد لهذه الطريقة هو احتمال تذكر المبحوث لإجاباته عند إجراء التطبيق الأول للاختبار مما يؤثر في إجابته عند التطبيق الثاني عليه ، كما تتأثر إجابات المبحوث نتيجة لعوامل أخرى مثل التعلم والنضج والخبرة وأثر التدريب والممارسة الأولى التي يحصل عليها في الفترة بين التطبيقين ، هذا بالإضافة إلى صعوبة الضبط الدقيق والمساواة بين ظروف تطبيق الاختبار وإعادة تطبيقه. طريقة الصورتين المتكافئتين: وتتطلب هذه الطريقة استخدام صورتين متكافئتين للاختبار الواحد ، ثم يقوم الباحث بتطبيق هاتين الصورتين على نفس المبحوثين بفترة فاصلة تتراوح بين 10 أيام وشهر على الأكثر وإيجاد معامل الارتباط بين نتائج مرتي التطبيق، فمث يعد المعلم صورتين تتضمنان أسئلة مختلفة لكنها متكافئة في الصعوبة وعدد الأسئلة وتقيس نفس الأهداف يطبق المعلم الصورة الأولى ثم بعد فترة قصيرة يطبق الصورة الثانية على نفس الطب ثم يحسب معامل الارتباط بين نتائجهم على الإختبارين فإذا كان نتائج الطلاب هي نفسها بالاختبارين أو أن المواقع النسبية لأفراد الطلاب لم تتغير فإن ثبات الإختبار يكون عاليا. وتتغلب هذه الطريقة على عيوب الطريقة السابقة من حيث أثر التذكر ولكنها تحتاج إلى توفير صورتين متكافئتين للإختبار من حيث الشكل والتنظيم والمحتوى ودرجة الصعوبة. طريقة التجزئة النصفية: وفي هذه الطريقة يطبق الباحث الاختبار مرة واحدة ، ثم يحسب درجات إجابات المبحوثين على جميع الأسئلة الفردية ، ثم يحسب درجات الأسئلة الزوجية ، ثم يوجد معامل الارتباط بينهما ، ولكي تكون هذه الطريقة مناسبة يجب أن يكون تصميم أسئلة الاختبار على درجة كبيرة من التكافؤ بين الأسئلة الفردية والأسئلة الزوجية ، ويفضل استخدام هذه الطريقة للتغلب على صعوبة الضبط الدقيق بين ظروف تطبيق الاختبار وإعادة تطبيقه ، ويجب أن يطبق الباحث معادلة سبيرمان- بروان لإجراء تصحيح إحصائي لمعامل الثبات المحسوب بهذه الطريقة وذلك لأن الثبات يتأثر بطول الاختبار، مثال:قيام المعلم بتقسيم الاختبار نظرياً إلى نصفين متكافئين فإذا كان الاختبار مكون من(60) فقرة على سبيل المثال فإن المعلم يأخذ الفقرات ذات الأرقام الفردية كالفقرات 1، 3 ، 5 ، 7 ، الخ ويعاملها على أنها اختبار واحد ، ثم يأخذ الفقرات الزوجية 2 ، 4 ، 6 ، 8 ، الخ ويعاملها على إنها اختبار ثان ثم يطبق المعلم الاختبار الأول المكون من الفقرات الفردية وبعد فترة زمنية قصيرة يطبق الاختبار الثاني على نفس المجموعة ويحسب المعلم معامل الارتباط بين درجات الطلاب في اختبار الفقرات الفردية ودرجاتهم في اختبار الفقرات الزوجية العوامل التي تؤثر في ثبات الاختبار : طول الاختبار : يزداد ثبات الاختباركلما زادت بنوده ' الأسئلة ' ذلك أن زيادة البنود تساعد على تغطية المجالات التي يقيسهاالاختبار[3] . زمن الاختبار : يزدادمعامل ثبات الاختبار كلما زادت مدة الاختبار والعكس صحيح . تباين المجموعة : يزداد ثباتالاختبار كلما زادت درجة تباين المجوعة التي يطبق عليها ويقل الثبات كلما كانتالمجموعة متجانسة . صعوبة الاختبار : يقل ثبات الاختبار في حالة صعوبة أسئلته وكذلك في حالة سهولتهاحيث أن تباين درجات الاختبار تقل في الحالتين مما يترتب عليه قلة الفروق بين درجاتأفراد المجموعة وكلما كان الاختبار متوسط الصعوبة كلما أدى ذلك إلى زيادة التباينومن ثم زيادة ثباته . الدقة في صياغة الفقرات : يرتفع معامل الثبات إذا كانت فقرات الاختبار مصاغة بشكل دقيق ومحدد وواضح. سماح الاختبار بالاختيار : ينخفض معامل الثبات إذا سمح للطلاب بالاختيار من بين عدد من الأسئلة. كتابة فقرات الاختبار وتعليماته : يرتفع معامل الثبات كلما كانت فقرات الاختبار وتعليماته مكتوبة بدقة وحذر[4] العلاقة بين صدق الاختبار وثباته: كلاهما وجهان لشيء واحد هو مدى صلاحية ذلكالاختبار في أن يقيس ما وضع لقياسه وفي إعطائه نتائج متماثلة، إذ يفترض في الاختبارأن يكون صادقاً وثابتاً، ولذا يفترض أن تكون العلاقة بين كل منهما علاقة إرتباطيةعالية، وهناك مجموعة من العوامل تؤثر في صدق الاختبار وثباته منها تلك العواملالمتعلقة بالاختبار نفسه من حيث لغته، وإجراءات تطبيقه وتصحيحه، وصياغة فقراته،وسهولة تلك الفقرات أو صعوبتها، وطول الاختبار أو قصره، ومنها تلك العوامل المتعلقةبالمفحوص نفسه، ويقصد بها تلك العوامل وظروفه الصحية، ومنها تلك العوامل البيئيةالمتعلقة بشروط عملية تطبيق الاختبار مثل العوامل الفيزيائية كالإضاءة والتهويةودرجة الحرارة والضوضاء (الروسان، 1996) نحن غالبا ما ننظر للصدقوالثبات على أنها أفكار منفصلة , ولكن في الحقيقة , هما مرتبطان ببعضهم البعض . نموذج حول الاستبيان: الإشكالية: يمكن تعريف إنسان هذا العصر ، بأنه ذلك الكائن البشري الذي تحيط به الإعلانات أينما توجه وحيثما نظر؛ سواء في البيت أو العمل ، لذا فيمكننا دون أي تجاوز أن نسمي هذا العصر عصر الإعلان ، والإعلان هو تلك الكلمة الساحرة التي تسيطر على عصر بأكمله ، ونلمح ذلك من خلال تطوره تطورا ذاتيا موازيا مع التطور التقني فمع التطور الكبير الذي أحدثته الحواسب الآلية في عالمنا اليوم ، انعكس ذلك بدوره على عالم الدعاية والإعلان فأصبح تصميم الإعلانات وإخراجها به من التطور والجاذبية الشيء الكبير، فهو أحد عناصر المزيج الترويجي بل إنه العنصر الرئيسي فيه ولعل أبسط تعريف للإعلان هو اعتباره " وسيلة للتعريف بسلعة أو خدمة بغرض البيع أو الشراء أو لفكرة أو رأي بغرض كسب القبول والتأييد ، وعلى هذا الأساس فهو هام لكل من لديه شيء يود بيعه أو شراءه ، وقد امتد الإعلان أيضا إلى الخدمات بل وإلى الأفكار والآراء وقد قدر ما أنفق على الإعلان في الولايات المتحدة الأمريكية في عام 2000 بنحو 320 بليون دولارا. وهذا كله لجذب انتباه المتلقي وخلق الرغبة لديه وفي النهاية اقناعه بشراء السلعة المعلن عنها أو الخدمة ، فالمستهلك هو حجر الزاوية في النشاط التسويقي الناجح حيث تحدد رغباته وخصائصه معالم الاستراتيجية [1]نشرة_تربوي_عن_سمات_الاختبارا.zip - ZIP archive, unpacked size 45 568 bytes [2]فاطمة عوض صابر، ميرفت علي خفاجة : أسس ومبادئ البحث العلمي ، ط1 ، ، مكتبة ومطبعة الإشعاع الفنية ، اسكندرية ، 2002 ، ص:168. [3][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] [4]مرجع سابق : نشرة_تربوي_عن_سمات_الاختبارا.zip - ZIP archive, unpacked size 45 568 bytes | |
|
عاشق الجزائر :: [ مراقب عام ] ::
رقم العضوية : 130
الجنس :
نقاط التميز : 7293
عدد المساهمات : 2984 تاريخ التسجيل : 25/02/2010 العمر : 32
| موضوع: رد: مساعدة عاجلة من فضلكم إخواني الثلاثاء ديسمبر 07, 2010 1:01 pm | |
|
التسويقية الفعالة في العصر الحديث لذلك فإن دراسةسلوك المستهلك تعد من الأسس الهامة لنشاط التسويق المعاصر وأحد التطورات العلميةالتي أثرت في النظام التسويقي السائد في الربع الأخير من القرن العشرين ، معتمدا في ذلك على عوامل داخلية وخارجية للتأثير في سلوك المستهلك ، وحسب المنتج تحدد الفئة إلا أن فئة الشباب من الفئات الأكثر تركيز من قبل المسوقين ، وعلى هذا الأساس يمكننا التساؤل عن أثر الإعلان على السلوك الشرائي للطلبة المستهلكين كسؤال رئيسي يندرج تحته أسئلة فرعية وهي كالتالي: ما مدى إقبال المستهلكين على الإعلانات؟ وما هي الإعلانات الأكثر متابعة من قبل المستهلكين؟ وهل يساهم الإعلان في اتخاذ القرار الشرائي؟ الفرضيات: وتتمثل الفرضيات التي وضعناها فيما يلي : يؤثر الإعلان على السلوك الشرائي للمستهلكين يساهم الإعلان في إتخاذ القرار الشرائي تأثير الإعلان يكون سلبي أكثر منه ايجابي على السلوك الشرائي العينة: يتمثل مجتمع البحث الكلي في طلبة العلاقات العامة والذي يتراوح عددهم حوالي 405 طلبة وقد اخترنا من هذا المجتمع الكلي عينة حوالي المتمثلة في 10% أي حوالي 40 عدد في عملية حسابية كالتالي: | |
|
عاشق الجزائر :: [ مراقب عام ] ::
رقم العضوية : 130
الجنس :
نقاط التميز : 7293
عدد المساهمات : 2984 تاريخ التسجيل : 25/02/2010 العمر : 32
| موضوع: رد: مساعدة عاجلة من فضلكم إخواني الثلاثاء ديسمبر 07, 2010 1:02 pm | |
| وزارة التعليم العالي والبحث العلمي جامعة فرحات عباس – سطيف كلية الآداب والعلوم الإجتماعية قسم علوم الإعلام والإتصال علاقات عامة السنة : الثالثة استمارة البحوث الإجتماعية بعنوان:
أثر الإعلان على السلوك الشرائي للطلبة المستهلكين ملاحظة: هذه الاستمارة ضرورية للبحث تستخدم لأغراض علمية يرجى الإجابة على الأسئلة بكل صراحة دون كتابة الاسم واللقب ووضع علامة ( X ) في الخانة المناسبة. | |
|
عاشق الجزائر :: [ مراقب عام ] ::
رقم العضوية : 130
الجنس :
نقاط التميز : 7293
عدد المساهمات : 2984 تاريخ التسجيل : 25/02/2010 العمر : 32
| موضوع: رد: مساعدة عاجلة من فضلكم إخواني الثلاثاء ديسمبر 07, 2010 1:02 pm | |
| المحور الأول: بيانات شخصية § السن: ذكر أنثى § الحالة المادية: جيدة متوسطة ضعيفة المحور الثاني: إقبال المستهلكين على الإعلانات § هل تشاهد الإعلانات: دائما معظم الوقت أحيانا § هل الإعلانات هي الجزء الأكثر إثارة في البرامج التلفزيونية؟ نعم لا § هل تشير أحيانا في حديثك عن إعلانات شاهدتها سابقا وأعجبتك؟ نعم لا § هل تحفظ أحيانا مقاطع من الإعلان وترددها؟ نعم لا المحور الثالث: الإعلانات الأكثر متابعة من قبل المستهلكين § ما هو نوع الإعلان المفضل لديك؟ التلفزيوني في الصحف في المجلات المسموع اعلانات الطرق الانترنت § ما هو سبب مشاهدتك للإعلان؟ معرفة جديد السوق الاستمتاع بمشاهدة الإعلان تمضية الوقت في انتظار البرنامج القادم أسباب أخرى § أي لغة تفضل في الإعلان؟ العربية الإنجليزية الفرنسية لا فرق لدي § هل تحاول فهم فحوى الرسالة الإعلامية؟ نعم لا § هل يجذبك وجود نجم أو أحد المشاهير في الإعلان؟ نعم لا المحور الرابع: يساهم الإعلان في اتخاذ القرار الشرائي § ما هو مصدر المعلومات الموثوق به عند شراء السلع: الاعلانات الأصدقاء أفراد الأسرة القيام بالتسوق أمور أخرى § حدد مدى مصداقية الإعلان بالنسبة لك؟ الإعلان يخبر عن وجود سلعة جديدة فقط الإعلان يجذب لوعود مبالغ فيها المعلومات التي ترد بالإعلان مضللة العلامة التجارية تدل على جودة السلعة § عندما تذهب للتسوق للحاجات اليومية وترى سلعة سبق أن شاهدت إعلانها هل: تشتريها فورا مقتنعا بجودتها تشتريها على سبيل التجريب لا تشتري شيئا لم تجربه من قبل تبحث عن عناصر أخرى § عندما تبحث عن منتج هل: تبحث في مواقع إعلانية أو صفحات الجرائد .. تبحث عن الأقل سعرا تسأل مجرب من أصدقائك أو أقاربك غير ذلك § هل طبيعة الإعلان وجودته تدفعك للشراء عندما يكون جذابا: يؤثر على قابليتي للشراء يجذبني ولكنه لا يؤثر على قراري الشرائي جودة الإعلان لا تعني لي شيئا في ثقافتي الشرائية § تأثير الإعلان على شرائح معينة كالأطفال يمكن أن يدفع المستهلك للشراء: نعم لا § هل يساعدك الإعلان في اختيار السلعة المناسبة: دائما غالبا أحيانا نادرا § يؤثر الإعلان على السلعة مما يولد الرغبة في شرائها: نعم لا § هل يساعد الإعلان في اكتشاف خصائص السلعة المشتراة؟ نعم لا تحليل النتائج: حاولنا في استارة الاستبيان معرفة مواقف الطلبة من الإعلان بشكل عام وتأثيره على السلوك الشرائي بشكل خاص وهذا ما يحدد في الأخير مدى مساهمته في اتخاذ القرار الشرائي من عدمه وعليه فقد أوضحت النتائج ما يلي: بالنسبة للمحور الأول والمتمثل في إقبال المستهلكين على الإعلانات فقد اتفقا الذكور والإناث على مشاهدة الإعلانات لا تأخذ من وقتهم الكثير فهم يشاهدون الإعلان أحيانا فقط بنسبة 37.5 بالمئة للإناث و40 بالمئة للذكور وهذا لأنهم لا يتعتبرونه الجزء الأكثر إثارة في البرامج التلفزيونية حتى وإن كانوا يثيروا في حديثهم عن الإعلان المتابع بل حتى وإن بلغت بهم الدرجة إلى حفظ مقاطع منه إلا أن الغرض الأساسي من متابعة هذه الإعلانات مما يدخلنا في المحور الثاني هو معرفة جديد السوق بنسبة 22.5 بالمئة للذكور ثم يأتي الاستمتاع في حين حدث العكس عند الإناث الاستمتاع أولا فمعرفة جديد السوق وقد تم اختيار الإعلانات المعروضة في التلفاز التي احتلت أكبر نسبة مشاهدة بالنسبة للإناث 47.5 بالمئة في حين الذكور النسبة الغالبة كانت إعلانات الطرق وهذا إن دل فيدل على قضاء الإناث وقتا أطول في البيت عكس الذكور وهذا ما يبرر تفضيل الإناث للغة العربية في الإعلانات بنسبة 15 بالمئة عكس الذكور الذين فضلوا اللغات الأجنبية بحكم أن إعلانات الطرق تنوع بين مختلف اللغات وتلعب اللغة جانبا مهما في فهم فحوى الرسالة الإعلامية فقد أجمع كلا الطرفين على ضرورة محاولة فهم الرسالة الموجهة بنسبة 40 بالمئة للإناث و45 بالمئة للذكور خاصة إذا أتبعت تلك الإعلانات بوجود نجم أو أحد المشاهير بحكم أنه أمر يلفت الإنتباه وكل هذه النتائج توصلنا إلى المحور الأبرز والمتمثل في مدى مساهمة الإعلان في اتخاذ القرار الشرائي حيث كانت النتائج حسب الموضوعات المطروحة كالتالي : لمعرفة الجواب على هذا المحور طرحنا السؤال الجوهري والمتمثل في أي جهة يتخذها الطالب كمصدر موثوق للمعلومات حيث أثبتت النتائج لكلا الطرفين إهمال عنصر الإعلان والتركيز على أفراد الأسرة والتسوق بدرجة كبيرة ولهذا فقد تم اعتبار مهمة الإعلان لا تتعدى الإخبار عن وجود سلعة جديدة دون الوصول إلى مرحلة التأثير والإقناع بالشراء فيما بعد باعتبار أن المعلومات التي يقدمها لا تتعدى أن تكون مضللة في وعود مبالغ فيها ولهذا فما على الطلبة عند رؤيتهم لسلعة معينة إلا شرائها على سبيل التجريب لدحض كل هذه الإداعات من عدمها وغالبا ما يكون ذلك متبعا باستشارة شخص قد جرب ذلك المنتج فعلا سواء من الأصدقاء أو الأقارب وهذا ما يدفعنا إلى التأكيد على أن دور الإعلان يجذب فحسب دون التأثير إلا في شرائح معينة كالأطفال بحكم نقص الوعي بالأهداف الخفية للإعلان التي تركز على هذه الفئة البريئة كعنصر مؤثر مع أنه في الكثيرمن الأحيان لا يساعد الإعلان في اختيار السلعة المناسبة حتى وإن ولد الرغبة في شرائها إلا أن تلك الرغبة يمكن أن تكبح بوجود عقل واعي وكخلاصة لما سبق يمكننا القول من خلال طرحنا لإشكالية أثر الإعلان على السلوك الشرائي للطلاب : أن الإعلان لا يؤثر على الطلبة وهذا ما نلمحه من خلال الإقبال الضئيل لمختلف الإعلانات التي كانت الوسائل المعتمدة فيها لا تتعدى التلفاز أو اعلانات الطرق وبالتالي هذا يبين لنا أن الإعلان لا يساهم في اتخاذ القرار الشرائي لإتباعه الطرق المضللة من تصميم في شكل جذاب متبع بوجود نجم مشهور لجماهير معينة خصصت لهم فدوره لا يتعدى التعريف بوجود سلعة جديدة وبالتالي إكتشاف خصائها للجماهير وعليه يلجأ الطلبة إلى نصيحة شخص موثوق وإن كان لنا من ذكر كلمة تأثير فستكون من الناحية السلبية خاصة على فئة الأطفال. تقييم الاستبيان:يمكن القول أن استمارة الاستبيان تمتاز بإيجابيان وسلبيات فيما يلي: ايجابيات الاستبيان: يستخدم الاستبيان كأداة فعالة لجمع المعلومات ، بشكل واسع في العديد من البحوث في الموضوعات الانسانية والاجتاعية والعلمية المختلفة ، لما يمتاز به من صفات وجوانب إيجابية نستطيع تحديدها كالتالي: الاستبيان يؤمن تشجيع الإجابات الصريحة والحرة ، لأنه يرسل إلى الفرد بالبريد أو أية وسيلة أخرى ، وعند إعادته إلى الباحث فإنه يفترض أن لا يحمل توقيع أو حت اسم الشخص المعني بالإجابة ، ويعود السبب في ذلك إلى الابتعاد عن وضع إحراجات للشخص أو الأشخاص الذين أمنوا الإجابات أمام الجهات التي توجه الأسئلة ، وأن يكونوا بعيدين عن المراقبة أو المحاسبة أو اللوم فيما بعد وهذا الجانب مهم في الاستبيان لأنه يؤمن الصراحة والموضوعية والعلمية في نتائج البحث وتجنب تحيز الباحث وضغطه باتجاه الإجابة على نوع معين من الأسئلة وكل هذا لا يعني خلو كل أسئلة الاستبيان من التحيز باتجاه | |
|
عاشق الجزائر :: [ مراقب عام ] ::
رقم العضوية : 130
الجنس :
نقاط التميز : 7293
عدد المساهمات : 2984 تاريخ التسجيل : 25/02/2010 العمر : 32
| موضوع: رد: مساعدة عاجلة من فضلكم إخواني الثلاثاء ديسمبر 07, 2010 1:03 pm | |
| إجابات معينة بل يعني عدم وجود ضغط مباشر يواجه الشخص المستجيب وجها لوجه باتجاه نوع معين من الإجابات. · تكون الأسئلة موحدة ومتشابهة لجميع أفراد عينة البحث في طريقة الاستبيان لأنها مكتوبة ومصممة بشكل موحد للجميع بينما قد تتغير صيغة بعض الأسئلة عند طرحها وجها لوجه في المقابلة أو عند تفسير واستخدام عبارات بديلة تفهم بصورة مختلفة بين شخص وآخر · تصميم الاستبيان ووحدة الأسئلة يسهل عملية تجميع المعلومات في مجاميع وتصنيفها في حقول وبالتالي تفسيرها والوصول إلى الاستنتاجات المطلوبة والمناسبة فمثلا السهل في تجميع الإجابات التي تقول أن الخدمة جيدة في المكتبة أو المستشفى والأخرى التي تقول بأن الخدمة وسط والثالثة التي تقول بأنها ضعيفة ومن ثم تحويلها إلى نسبة مئوية . · يمكن للأفراد المعنيين بالإجابة على الاستبيان أن يختاروا الوقت المناسب وعلى ضوء فراغاتهم للإجابة على أسئلة الاستبيان فيستطيع الفرد مثلا الإجابة عليها في مكتبه أو منزله وفي الوقت الذي يكون فيه مهيئا نفسيا وفكريا لذلك[1] · الاستبيان يسهل على الباحث جمع معلومات كثيرة جدا أي من أشخاص كثر وفي وقت محدد لأن الباحث يستطيع أن يوزع مئات وأحيانا آلاف الاستبيانات لمئات وآلاف الأشخاص بأيام محددة في البريد أو الوسائل الأخرى المتاحة بأن يستلم الإجابات خلال أسابيع محدودة وقليلة أحيانا · نستطيع القول أن الاستبيان غير مكلف ماديا من حيث تصميمه وإنجازه وتوزيعه وجمع معلومات مقارنة بوسائل أخرى التي تحتاج إلى جهد أكبر وأعباء مادية مضافة كالسفر والتنقل من مكان لآخر وما شابه ذلك ، كما لا تحتاج الاستمارة إلى مهارة في توزيعها. عيوب الاستبيان: أما العيوب والمعوقات التي تشتمل عليها طريقة الاستبيان في جمع المعلومات فيمكن تحديدها كالآتي: · عدم فهم واستيعاب بعض الأسئلة ، وبطريقة واحدة لكل أفراد العينة المعنية بالبحث ، خاصة إذا ما استخدم الباحث كلمات وعبارات تعني أكثر من معنى أو عبارات غير مألوفة لذا فإننا نؤكد على دقة صياغة أسئلة الاستبيان أولا وتجريبه على مجموعة محددة من الأشخاص والجهات المعنية بالبحث قبل كتابته بشكله النهائي. · قد تفقد بعض نسخ الاستبيان أثناء إرسالها بالبريد أو الطرق المتاحة الأخرى ، أو عند الجهة المرسلة إليها لذا فإننا نؤكد على مبدأ متابعة الإجابات وتحضير نسخ إضافية من الاستبيان لإرسالها بدلا من النسخ المفقودة إذا تطلب الأمر ذلك ، بغرض تأمين نسبة جيدة من الإجابات. · قد تكون الإجابات على جميع الأسئلة غير متكاملة بسبب إهمال إجابة هذا السؤال أو ذاك سهوا أو تعمدا وكحل لهذه المشكلة إذا كان الباحث يعرف المبحوث فسيطلب منه إكمال النقص الموجود وإذا كان العكس فعلى الباحث إما أن يلغي الإجابة أو أن يقدرها استنادا على الإجابات الأخرى. · قد يعتبر الشخص المعني بالإجابة على أسئلة الاستبيان بعض الأسئلة غير جديرة بإعطائها جزء من وقته ، لأن معلوماتها متوفرة من مصادر ميسرة للبعض أو أنها أسئلة تافهة أو ما شابه ذلك ، لذا فإنه يتوجب على الباحث الانتباه إلى مثل هذه الأمور عند إعداده لأسئلة الاستبيان · قد يشعر الشخص المعني بالإجابة بالملل والتعب من أسئلة الاستبيان خاصة إذا كانت أسئلتها طويلة وكثيرة. · قد يفقد الباحث اتصاله المباشر بالمبحوثين ، مما يحرمه من ملاحظة ردود فعل المبحوثين تجاه بعض الأسئلة. · قد لا يصلح البحث بالاستمارة للمبحوثين الذين لا يحسنون القراءة والكتابة.[2] · يتأثر صدق الاستبيان بمدى تقبل المستجيب لها ، فقد يشعر بأنه مضطر للإجابة عنها في وقت راحته ، أو يشعر بأنه يصرف وقتا على حساب الوقت المخصص لأعمال أخرى. · يصعب تحديد من لم يقم بإعادة الاستمارة ، لأنه لا تذك عادة معلومات تدل على هوية المستجيب لأسباب عديدة. وقد وجه نخلة وهبة نقدا شديدا للاستبيان كأداة لجمع المعلومات ، لأن الباحث عندما يستخدمها يفترض ما يلي: · أن الأشخاص الذين توجه إليهم الاستمارة يمتلكون رصيدا معرفيا يكفي من حيث الكم والنوع للإجابة على أسئلتها ، أي لتقديم البيانات التي يحتاجها الباحث. · أن الأشخاص الذين سوف توجه إليهم الاستبيان يمتلكون رصيدا لغويا يسمح لهم بفهم الأسئلة فهما متقاربا مع فهم الباحث لها ، والتعبير عن المطلوب بشكل مقبول ومفهوم للباحث. · أن الأشخاص الذين سوف توجه إليهم الاستبيان مستعدون للإجابة على الأسئلة بدرجة من الصدق والأمانة ، كافية لضمان النتائج التي يتوصل إليها الباحث. · أن الأشخاص الذين سوف توجه إليهم الاستبيان مستعدون لإبداء وجهة نظرهم الشخصية أو آرائهم أو قناعاتهم فيما يخص القضايا المطروحة. أن الثقافة السائدة تسمح بالتعبير عن الرأي وإتخاذ مواقف علنية من بعض القضايا الجدلية. · أن المناخ الثفافي السائد يروج لصورة إيجابية عن البحث العلمي ، والاستخدامات المحتملة للبيانات المجمعة عن طريق الاستبانات ، كما يفترض أن هذا المناخ السائد يؤكد على احترام سرية المعلومات مما يؤدي بالفرد إلى الوثوق بالباحث. وقد وجهت هذه الانتقادات لغياب الخبرة اللازمة لإدارة عملية توزيع وجمع الاستبانات. تطوير الاستبانات من قبل أفراد غير مؤهلين قلة الاهتمام بتطوير الاستبيان كأداة لجمع المعلومات. خاتمة: وكخلاصة لما سبق يمكننا القول أن إستمارة الاستبيان تعد من بين أهم أدوات جمع البيانات الضرورية في الكثير من البحوث بحكم استخداماتها المتعددة وخاصة في مجال بحوث الرأي العام لقياس الجمهور ، وبالرغم من السلبيات التي يمكن أن تواجه الباحث إلا أن الباحث المحترف في البحث العلمي والمتمكن من مناهج البحث العلمي بإمكانه التنبه لبعض سلبيات الاستمارة وتفاديها بالتفكير الجاد ، والعمل الدؤوب ، ووضع استراتيجية تمكنه من تقليص حجم الضرر للتمكن من الحصول على نتائج قد تصل إلى نسبة كبيرة من المصداقية وكل هذا يعتمد على ثبات البحث من بدايته وحتى نهايته.
قائمة المراجع: 1. رشيد زرواتي: تدريبات على منهجية البحث العلمي في العلوم الإجتماعية ، جامعة بوضياف بالمسيلة-الجزائر، ط1، 2002م. 2. إسماعيل عبد الفتاح ، محمود منصور هيبة: اتجاهات وقراءات في حلقة البحث الصحفي والإعلامي ، مركز الاسكندرية للكتاب ، 2009م. 3. ربحي مصطفى عليان: طرق جمع البيانات والمعلومات لأغراض البحث العلمي ، دار الصفاء للنشر والتوزيع- عمان ، ط1 ، 2009/ 4. عامر قنديلجي : البحث العلمي واستخدام مصادر المعلومات التقليدية والإلكترونية ، عمان ، ط1، دار البازوري ، 2002. 5. عبد الله محمد الشريف : مناهج البحث العلمي " دليل الطالب في كتابة الأبحاث والرسائل العلمية ، كلية الاشعاع للطباعة والنشر والتوزيع ، ط1 ، الإسكندرية ، 1996. 6. محمد عبيدات وآخرون: منهجية البحث العلمي ، كلية الاقتصاد والعلوم الإدارية ، الجامعة الأردنية ، ط2 ، دار وائل ، 1999م. 7. أحمد بن مرسلي: مناهج البحث العلمي في العلوم الإعلام والإتصال ، ديوان المطبوعات 8. محمد عبد الفتاح الصيرفي: البحث العلمي ، الدليل التطبيقي للباحثين ، ط1 ، دار وائل للنشر ، عمان ، 2001. 9. فاطمة عوض صابر، ميرفت علي خفاجة : أسس ومبادئ البحث العلمي ، ط1 ، ، مكتبة ومطبعة الإشعاع الفنية ، اسكندرية ، 2002 . 10. محيي محمد مسعد : كيفية كتابة الأبحاث والإعداد للمحاضرات ، ط2 ، المكتب العربي الحديث ، 2000م ، الإسكندرية 11. احد مواضيع مناهج البحث العلمى "صدق الاختبار" 12. ar.wikipedia.org/wiki/استفتاء_عام 13. نشرة_تربوي_عن_سمات_الاختبارا.zip - ZIP archive, unpacked size 45 568 bytes 14. اتصل بنا** ENGLISH** مجلة الجندو 15. google.forumotion.com/montada-f3/topic-t7.htm 16. أدوات البحث (الاستبيان – المقابلة – الملاحظة - الاختبار) - منتدى كلية التربية 17. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]sp [1]ربحي مصطفى عليان: طرق جمع البيانات والمعلومات لأغراض البحث العلمي ، دار الصفاء للنشر والتوزيع- عمان ، ط1 ، 2009/ [2]محيي محمد مسعد : كيفية كتابة الأبحاث والإعداد للمحاضرات ، ط2 ، المكتب العربي الحديث ، 2000م ، الإسكندرية ، ص:39. | |
|
الحاج 1961 عضو جديد
الجنس :
نقاط التميز : 5
عدد المساهمات : 3 تاريخ التسجيل : 05/12/2010
| موضوع: رد: مساعدة عاجلة من فضلكم إخواني الأربعاء ديسمبر 08, 2010 2:41 pm | |
| شكرا لجميع الإخوة الكرام على هذه المساهمة و دمتم في خدمة النتدى وشكرا جزيلا | |
|
الحاج 1961 عضو جديد
الجنس :
نقاط التميز : 5
عدد المساهمات : 3 تاريخ التسجيل : 05/12/2010
| موضوع: رد: مساعدة عاجلة من فضلكم إخواني الخميس ديسمبر 16, 2010 10:41 am | |
| شكرا جزيلا على هذه المساعدة الثمينة و معذرة على التأخر في الرد غم أنني أستعنت به و شكرا مسبقا | |
|