منتديات بعزيز التعليمية

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتديات بعزيز منكم واليكم

اذا كنت غير مسجل يشرفنا ان تقوم بالتسجيل وذلك بالضغط على زر "التسجيل"

واذا كنت مسجل قم بالدخول الان وذلك بالضغط على زر"الدخول"


مع تحيات ،، اداره منتديات بعزيز منكم واليكم

منتديات بعزيز التعليمية

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتديات بعزيز منكم واليكم

اذا كنت غير مسجل يشرفنا ان تقوم بالتسجيل وذلك بالضغط على زر "التسجيل"

واذا كنت مسجل قم بالدخول الان وذلك بالضغط على زر"الدخول"


مع تحيات ،، اداره منتديات بعزيز منكم واليكم

منتديات بعزيز التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


طريق الى الباكالوريا دروس | ملخصات | فلاشات | مذكرات | تمارين | مجلات | حوليات | امتحانات | نماذج | نتائج |حلول |
 
@رؤية اسرائيلية للقضية الفلسطينية @ CuOT  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 @رؤية اسرائيلية للقضية الفلسطينية @

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Mäd Lövë
:: [ إدآره الموقع ] ::
:: [ إدآره الموقع ] ::
Mäd Lövë


رقم العضوية : 1

الجنس : ذكر

نقاط التميز : 94031

عدد المساهمات : 32142
تاريخ التسجيل : 27/10/2009
العمر : 31
الموقع : http://www.ba3ziz.ahlamontada.com
الأوسمة : @رؤية اسرائيلية للقضية الفلسطينية @ Iraqia10

@رؤية اسرائيلية للقضية الفلسطينية @ Empty
مُساهمةموضوع: @رؤية اسرائيلية للقضية الفلسطينية @   @رؤية اسرائيلية للقضية الفلسطينية @ Emptyالجمعة أبريل 08, 2011 4:39 pm

رؤية إسرائيلية لقضية اللاجئين الفلسطينيين







بقلم أسمهان شريح


عندما سأل الرئيس الأميركي جون كينيدي، رئيس الوزراء
الإسرائيلي بن غوريون أثناء لقائهما في نيويورك يوم 30/5/1961، عن تصوره
لحل مشكلة اللاجئين، أجاب بن غوريون: "ليست هناك مشكلة لاجئين، وإنما هي
قضية يستغلها العرب".

وبعد خمسة وثلاثين عاماً ينبري شلومو غازيت الباحث في معهد
جافي للدراسات الاستراتيجية، ليطرح قضية اللاجئين الفلسطينيين على بساط
البحث، بطريقة تؤدي إلى نفس النفس الرؤية، وإن من زاوية أخرى. ففي سنة
1996، أنجز غازيت بحثاً هاماً حول موضوع اللاجئين الفلسطينيين غدا بعد ذلك
مرجعاً لمتخذي القرارات لدى الجانب الإسرائيلي؛ ما يمكن تلمسه بوضوح عند
مراجعة وقائع ما حدث في مباحثات كامب ديفيد لسنة 200 بين كل من رئيس السلطة
الفلسطينية الراحل ياسر عرفات ورئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود
باراك.



يبدأ
غازيت بحثه بالحديث عن الأسباب الحقيقية التي أدت إلى ظهور مشكلة اللاجئين
الفلسطينيين، وهي طرد الفلسطينيين أصحاب الأرض الأصليين، كما تبينه خطط
الترحيل التي تعج بها الأدبيات والوثائق الصهيونية، بهدف الاستيلاء على
الأرض الفلسطينية، لتحقيق الحلم الصهيوني العنصري بإقامة دولة يهودية
خالصة، فيقول: "خلال سنة 1948، وفي حمى معارك حرب الاستقلال الإسرائيلية،
اضطر مئات الآلاف من السكان العرب، إلى ترك ديارهم والبحث عن ملجأ في مناطق
عربية فلسطينية" بعيدة عن ساحة القتال، أو حتى خارج حدود أرض إسرائيل
الانتدابية؛ في دول عربية مجاورة". وهكذا يبدأ غازيت بحثه بنحت المصطلحات
التي تخدم الرؤية الصهيونية من الشعب الفلسطيني وأرضه. وإمعاناً في التهرب
من المسؤولية الصهيونية/ الإسرائيلية عن نكبة الشعب الفلسطيني، التي حولت
ثلاثة أرباعه إلى لاجئين؛ يرى غازيت أنه في معرض البحث في مشكلة اللاجئين "
ليس هناك من أهمية للسؤال: كيف ولدت مشكلة اللاجئين في حينه؛ أي قسم من
اللاجئين سمع نداءات القيادة العربية الداعية إلى الجلاء مؤقتاً، على أن
يعود إلى منازله بعد هزيمة إسرائيل، واستجاب لها؛ أي قسم طَُرد أو أُجلي
بواسطة الجيش الإسرائيلي في أثناء استيلائها على مدنه وقراه؛ وأي قسم غادر
هرباً من أهوال الحرب ومن المصير المجهول الذي ينتظره عند سيطرة قوات الجيش
الإسرائيلي على بلدته". وبذلك يكشف غازيت سبب عدم أهمية السؤال لأنه لم
يتمكن من تجاهل أن العصابات الصهيونية المسلحة قامت بطرد الفلسطينيين،
وقامت بفظائع أسماها " أهوال الحرب" لدفع الفلسطينيين للرحيل بناء على خطط
صهيونية مسبقة.




بعد ذلك لا يجد
غازيت مناصاً من الاعتراف أن مشكلة اللاجئين الفلسطينيين، التي تسبب بها
كيانه، ما زالت دون حلّ لأن الأكثرية الساحقة منهم لم يسمح لها بالعودة إلى
بيوتها وممتلكاتها في الجزء الذي اغتصبته العصابات الصهيونية المسلحة من
فلسطين نتيجة حرب 1948، والتي بجرة من قلم غازيت أصبح اسمها " المجال
الإسرائيلي". ورغم الصفة الأكاديمية التي يتمتع بها غازيت فإنه يلجأ إلى
لعبة الأرقام ليخفض من عدد اللاجئين، بغرض التقليل من حجم المشكلة،
وبالتالي أهميتها؛ مستنداً في ذلك إلى الدور المشبوه الذي أدته وكالة الأمم
المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين " الأونروا"، عندما استثنت من
مجال عملها، وبالتالي خدماتها اللاجئين الفلسطينيين في كل من المناطق
المغتصبة من فلسطين عام 1948، العراق، مصر، وبقية أماكن اللجوء التي انتشر
فيها اللاجئون الفلسطينيون إبان طردهم. وعليه لا يرى غازيت ضيراً من
استخدام التعريف المعتمد لدى الأنروا في تعريف اللاجئ الفلسطيني وهو:
"الشخص الذي كان يقيم بصورة اعتيادية في أرض إسرائيل خلال فترة لا تقل عن
عامين، قبل نزاع عام 1948، وفقد كلاً من منزله ، ومصدر رزقه، ولجأ إلى إحدى
الدول التي يقدم معونة فيها جهاز تابع لوكالة إغاثة وتشغيل اللاجئين. إن
اللاجئين الذين ينطبق عليهم هذا التعريف، وأنسالهم المباشرين، يحق لهم
الحصول على مساعدة الوكالة إذا كانوا مسجلين في سجل الوكالة، ويقيمون في
المنطقة التي تعمل فيها، ويعيشون في ضائقة".



وهكذا يتوافق
تعريف الأونروا للاجئ الفلسطيني مع المصلحة الإسرائيلية، حيث يتضح أن
تسجيل الأونروا، يعتمد على الحاجة إلى المساعدة، وينحصر في نطاق عملياتها؛
ما يشطب من سجلاتها، وبالتالي يسقط من حساباتها أعداداً من اللاجئين تزداد
بمرور الزمن. وعليه لا يمكن استبعاد الهدف السياسي الكامن وراء التقليص
المستمر لخدمات الأنروا. ومع ذلك فإن غازيت يشكك بصدقية التسجيل في الأجهزة
التابعة للأنروا، ويرى أنه من الجائز الافتراض بأن هذه الأرقام مبالغ
فيها. وعند استعراض مواقف الأطراف المعنية من مشكلة اللاجئين، يعتبر أن
الفترة التي مضت لم تساعد في حل مشكلة اللاجئين بسبب الموقف العربي الحاسم
من جانب اللاجئين والزعماء، والدول العربية المضيفة، حال دون توزيع
اللاجئين واستيعابهم، وإعادة تأهيلهم وإعادتهم إلى نمط حياة طبيعي. وقد
استفادت، يضيف غازيت هذه السياسة من إنشاء الأنروا التي رسخت مكانة
اللاجئين من خلال منح بطاقة اللاجئ، وإنشاء مخيمات اللاجئين كوحدات قائمة
خارج مسؤولية الدول الموجودة فيها، ومتميزة عن بيئتها الطبيعية، وتوزيع
وجبات غذائية للاجئين بصورة منتظمة.



وهكذا يحمل غازيت
جميع الأطراف المعنية بقضية اللاجئين المسؤولية عن استمرار مشكلة
اللاجئين، في حين يبرئ الطرف الذي تسبب بخلق المشكلة. وإمعاناً في
التضليل،يرى غازيت: أنه في حين أبدت الحكومة الإسرائيلية استعداداً للسماح
بعودة 10.000 لاجئ فلسطيني إلى قراهم سنة 1949، فإنها تراجعت عن اقتراحها
بعد ذلك بفترة وجيزة ( وعلى أرضية رفض العرب قبول هذه البادرة والاكتفاء
بها). ومنذ ذلك الحين، رفضت الحكومات الإسرائيلية كلها مناقشة إعادة
لاجئين، من الناحيتين المبدئية والعملية.



ويعرب غازيت عن
استغرابه واستيائه من عدم إقدام إسرائيل على مطالبة الفلسطينيين التعهد
بالعمل على تصفية مشكلة اللاجئين الفلسطينيين إبان مباحثات أوسلو والقاهرة،
سواء أثناء بلورة المبادئ، أو خلال البحث في تفصيلات تطبيق اتفاق غزة-
أريحا. حيث كان يتعين على "إسرائيل"، على الأقل، أن تطالب بأن يتعهد
الفلسطينيون العمل، مع خروج إسرائيل من قطاع غزة وإقامة " السلطة
الفلسطينية"، على تصفية مشكلة اللاجئين المقيمين داخل القطاع: إلغاء
المكانة القانونية- الرسمية الخاصة باللاجئ، السعي لخروج الأنروا من مناطق
القطاع ووقف دعم الوكالة وتوزيع الحصص الغذائية من قبلها، وبدء مشروع
لتفكيك المخيمات من خلال إقامة أحياء ومواقع سكنية دائمة لسكانها. ومع ذلك
لا يستبعد غازيت أن تسنح الفرصة مجدداً للبحث في هذا المطلب مع الجهات
الفلسطينية.








الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ba3ziz.ahlamontada.com
 
@رؤية اسرائيلية للقضية الفلسطينية @
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حزب البارينا المالي يدعو إلى تقديم المزيد من الدعم للقضية الصحراوية
» التحقيق مع ممثل مصري شارك بفيلم مع ممثلة اسرائيلية
» ممثلة اسرائيلية تورط خالد النبوي في التطبيع .. بعد انتشار صور
» دعاء رؤية الهلال
» الوجه الآخر للجمال .. رؤية إسلامية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بعزيز التعليمية :: الاقسام الاسلامية :: فلسطين في القلب | Palestine dans le coeur-
انتقل الى: