[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]طالب أبراهام أفي لوزون، رئيس الاتحاد الإسرائيلي لكرة القدم، الاتحاد الدولي "الفيفا" بمراعاة حالة العداء القائمة بين الدول العربية وإسرائيل قبل القيام بالتفتيش على المنشآت الرياضية في قطر، والتي تسعى لاستضافة كأس العالم 2022.
وتساءل لوزون عن مصير المشجعين الإسرائيليين في حال أسندت البطولة لقطر، مؤكداً أنه في حال السماح لهم بالحضور سيكونوا في خطر، نظراً إلى العداء الذي يكنّه العرب لإسرائيل - حسب قوله، وأن هذا سيكون عائقاً في وجه المشجعين في حال تأهلت إسرائيل أو لم تتأهل.
طالب أبراهام أفي لوزون، رئيس الاتحاد الإسرائيلي لكرة القدم، الاتحاد الدولي "الفيفا" بمراعاة حالة العداء القائمة بين الدول العربية وإسرائيل قبل القيام بالتفتيش على المنشآت الرياضية في قطر، والتي تسعى لاستضافة كأس العالم 2022.
وتساءل لوزون عن مصير المشجعين الإسرائيليين في حال أسندت البطولة لقطر، مؤكداً أنه في حال السماح لهم بالحضور سيكونوا في خطر، نظراً إلى العداء الذي يكنّه العرب لإسرائيل - حسب قوله، وأن هذا سيكون عائقاً في وجه المشجعين في حال تأهلت إسرائيل أو لم تتأهل.
ويبدو أن رئيس الاتحاد الإسرائيلي، حسب ما ذكرته صحيفة "الوطن" السعودية في عددها الصادر الإثنين 13-09-2010، يحاول استباق الأحداث في سبيل تشكيل لوبي للضغط على الاتحاد الدولي "الفيفا" من أجل حرمان قطر استضافة المونديال.
واستشهد لوزون بما قامت به قطر من تخفيض للتمثيل الدوبلوماسي الإسرائيلي لديها قبل عام، وأن هذا سبب كافٍ للتصويت ضد تنظيمها لكأس العالم 2022، مؤكداً أن هناك اتحادات أهلية ستقف مع إسرائيل بصفتها عضواً في الاتحاد الأوروبي، مشيراً إلى أن كأس العالم للجميع ولا يمكن منع أي مشجع أو مسؤول من مشاهدة هذا المحفل العالمي على الطبيعة.
وذكر رئيس الاتحاد الأوروبي أنه قام بالاتصال بوزارة الخارجية القطرية للاستفسار عن وضع المشجعين الإسرائيليين: هل بإمكانهم دخول البلاد؟ وهل بالإمكان حضور مندوب الاتحاد الإسرائيلي لحفل الافتتاح؟ وكيف سيتم التعامل مع الجماهير الإسرائيلية وحمايتهم من الجماهير العربية والشعب القطري؟ لكنه لم يجد أي إجابة.