[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]نقدم لقراء مشاهير يوميا، ملخصا لأحداث حلقلات اليوم السابق، لمجموعة من أهم المسلسلات التي تعرض على شاشات التليفزيون المصرية والخاصة، لتبقوا معنا على متابعة دائمة بالدراما الرمضانية، وتستكملوا مشاهدة مسلسلاتكم المفضلة، حتى لو فاتتكم إحدى الحلقات.
"القطة العميا":
تستكمل فاطمة روايتها لوكيل النيابة، وتشرح كيف اكتشفت تورط وليد في عمليات لبيع الأطفال بلقرية التي يعمل بها، ويتعرض ياسر لتحذير شديد من جانب أبو شامة حتى يعطي لهم الأوراق التي يملكها وتدين أبو شامة وتنتهي أحداث الحلقة عندما يذهب مجهول لاختطاف والدة ياسر.
"شيخ العرب همام":
يطلب همام من زوجته صالحة أن تكون شيخة عرب وتجمع نساء هوارة في جلسة كل فترة لتسمع منهم مشاكلهم وتقوم بحلها، من ناحية أخرى تطلب صالحة من شقيقها أن تأخذ ليلة ابنته لتمكث في بيتها بعض الوقت.
ويعرف جابر أن ليلة في منزل شيخ العرب فيأتي ويجلس مع الشيخ سلام وهو سعيد ويبدأ في الغناء فيستيقظ على صوته ليلة وصالحة ولكن صالحة تقنعها بالنوم، أما همام فيستشيط غيظا منه ويسكته ويكسر ربابته فيغضب سلام ويقوم بالدعاء على همام فيعنفه همام.
يختفي سلام تمام ويبدأ همام في البحث عنه حتى يجده يسير عار فيجري عليه ويلبسه ملابسه ويصالحه ويدخل الى المنزل.
"كليوباترا":
بدأ أخوة كليوباترا يتجنبوها لانشغالها بامور الحكم عنهم، وتحاول كليوباترا تحذير اختها من حبها لاحد اساتذتها والذي يعمل في مكتبة الاسكندرية.
يرسل ملك سوريا لها اثنين من قائدي الجيش عنده وهما ابنيه ايضا الى كليوباترا يطلب منها ان تعيد له جنوده وقواده الذين استعان بهم والدها لاستعادة عرشه فتوافق على الفور وتوكل مهمة استضافة القائدين الى قائد جيشها، ولكن القائدين يتم قتلهما في الحانة تحزن كليوباترا كثيرا.
تقرر ارسال جثتمها الى والدهما ومعهما القاتلين ورسالة عزاء لتخرج من مأزق قتلهما.
"أهل كايرو":
التحقيقات تتواصل في قضية مقتل صافي سليم، ونتعرف من خلال الحلقة بان صافي قبل مقتلها اتصلت بسيادة الوزير فاروق لتستعين به ليتحدث مع نديم كمال ويطلب منه ان يبتعد عنها لكن الوزير رفض التدخل.
الضابط حسن محفوظ يذهب الى الصحفية داليا في مكتبها بالجريدة ويطلب منها ان تخبره ما اذا كانت اخذت سي دي من غرفة صافي عندما كانت موجودة أم لا فتغضب وينشب خلاف بينهما، ولكنه ينتظرها خارج الجريدة ويتصالح معها.
عندما يصل منزله يجده ابنائه تركوا له رسالة فيقرر الذهاب لرؤيتهم في منزل والدتهم.
"الجماعة":
الشيخ حسن بالبنا يكون ما يسمى بكتائب الجماعة والتي يختار فيها صفوة اعضاء الاخوان المسلمين ويدخل معهم كل فترة في معسكر مغلق يقرأون فيه القرآن ويصلون ويتناقشون ويتعبدون ويتسامرون ثم يرحلون بعد ذلك.
يسأل أحد أعضاء الكتيبة الشيخ البنا عن الذي يقوله عن الجماعة إذا سأله أحد عنها فأجابه حقيقة صوفية ورابطة رياضية وفكرة اجتماعية وشركة اقتصادية وهيئة سياسية عندما قال الشاب هذا لأحد زملائه في الجماعة قال أن هذا يعني أنها دولة اسلامية واكد على أن الدين نقرة والسياسة نقرة أخرى وأن الدولة الاسلامية لم تنجح بعد الامام علي ابن ابي طالب لأنها كانت مبنية على أهداف ومصالح شخصية وليست من اجل الاسلام، فانسحب الشاب الاخواني من المناقشة.
يقرر الشيخ حسن البنا أن يذهب للحج ومعه مئه من الرجال والنساء أعضاء الجماعة من أجل نشر دعوتها في السعودية، بعد أن يعود من الحج تقام له احتفالية صاخبة من اعضاء الجماعة يمدحونه فيها فيقول احد المارة من البسطاء أن هذه الاحتفالية والصخب يضيع حجة البنا بما فيها من تباهي.
"قضية صفية":
يضطر ممدوح للسفر الى مطروح بعد أن يسأل عليه رؤسائه ويترك صفية وفردوس داخل شقة عائلته بالقاهرة ويطلب منهم أن لا يخرجوا منها ولا يتصلون بأحد، لكن صفية تخاف من المكوث في الشقة اكثر من ذلك بعد تسمع احد يدق على الباب وتقرر الهرب الى بلدها محلة بركات لتأتي ببعض المال من منزلها وتهرب معها فردوس.
من ناحية أخرى يهرب صبري من رجال فاروق بيه ويذهب له في مكتبه ويطلب منه ان يدفع له 20 مليون جنيه نظير أنه نفذ مهمة شراء اراضي محلة بركات ولكن فاروق يرفض فيخبره صبري او سيد وهو اسمه الحقيقي أنه لم ينقل لهم ملكية مجموعة من الأراضي تقع وسط الاراضي التي نقل ملكيتها لهم.
"زهرة وأزواجها الخمسة":
بعد أن يخرج فرج من السجن، نصح المقربين من زهرة الأخيرة بأن تبقى في شرم الشيخ تجنبا لأي مشكلات مع فرج، وأثناء تواجدها هناك مع فريد، تجد شخصا شبيها بماجد، فتذهب إليه وتتحدث معه كأنه ماجد، حتى يخبرها بأنه شخصا آخر.
"أغلى من حياتي":
يقوم محمد لطفي بتصوير عبد الرحمن وهو يقوم ببيع الملابس التي أخذها من المصنع لإعادة إصلاحها، وتصل المادة المصورة لصاحبة المصنع، لتستدعي عبد الرحمن، وتجعله يشاهد ما تم تصويره.
ماما في القسم:
عادت "بثينة"، وتقوم بدورها الممثلة الشابة ميرهان حسين، من فرنسا، وحكت لوالدها "جميل" أنها تحدت قرار المشرف على رسالة الدكتوراة التي تحضرها في جامعة "السوربون" تحت عنوان "صورة العربي في الأدب الغربي"، ولكن عنصرية المشرف جعلته يرفض هذه الرسالة ويطالبها بتغييرها، مما جعلها تثور وتقوم بمظاهرة أمام باب الجامعة.
أما "رؤوف" فكن مقيم عند "جميل" في بيته، ولكنه قرر ترك البيت بعد رجوع "بثينة"، ولكن "جميل" رفض ن يتركه يعود لحياته الماضية، فأعطاه مفتاح الشقة التي أمامه، وهي شقة "بثينة" وبات فيها، ولكن "محرز" انتقد هذا التصرف لأنه لا يصح أن يتركهما معا طوال النهار، فعاد ليجد أن "رؤوف" في بيته، فطالبه بالحفاظ على الصلاة.
أما "وحيد" المحامي، فقرر أن يستعطف قلب "فارس" و"فريدة" على والدتهما "فوزية"، فأخبرته " فريدة" أن ولي أمرها هو "فارس"، فذهب له، ولكن "فارس" لم يتقبل كلامه وأدعى عليه أمام النيابة أنه كان يريد قتله، وأحضر شهودا على ذلك.
كشفت الحلقة أن "فارس" على علاقة بامرأة أخرى تسكن في الشقة المجاورة لمكتبه، وأنه يوجد باب سري بين المكتب والشقة حتى لا يتمكن أحد من اكتشاف هذه العلاقة.