منتديات بعزيز التعليمية

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتديات بعزيز منكم واليكم

اذا كنت غير مسجل يشرفنا ان تقوم بالتسجيل وذلك بالضغط على زر "التسجيل"

واذا كنت مسجل قم بالدخول الان وذلك بالضغط على زر"الدخول"


مع تحيات ،، اداره منتديات بعزيز منكم واليكم

منتديات بعزيز التعليمية

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتديات بعزيز منكم واليكم

اذا كنت غير مسجل يشرفنا ان تقوم بالتسجيل وذلك بالضغط على زر "التسجيل"

واذا كنت مسجل قم بالدخول الان وذلك بالضغط على زر"الدخول"


مع تحيات ،، اداره منتديات بعزيز منكم واليكم

منتديات بعزيز التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


طريق الى الباكالوريا دروس | ملخصات | فلاشات | مذكرات | تمارين | مجلات | حوليات | امتحانات | نماذج | نتائج |حلول |
 
هتمام زائد بتامر حسني على حساب باقي الفنانين CuOT  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 هتمام زائد بتامر حسني على حساب باقي الفنانين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Mäd Lövë
:: [ إدآره الموقع ] ::
:: [ إدآره الموقع ] ::
Mäd Lövë


رقم العضوية : 1

الجنس : ذكر

نقاط التميز : 94031

عدد المساهمات : 32142
تاريخ التسجيل : 27/10/2009
العمر : 31
الموقع : http://www.ba3ziz.ahlamontada.com
الأوسمة : هتمام زائد بتامر حسني على حساب باقي الفنانين Iraqia10

هتمام زائد بتامر حسني على حساب باقي الفنانين Empty
مُساهمةموضوع: هتمام زائد بتامر حسني على حساب باقي الفنانين   هتمام زائد بتامر حسني على حساب باقي الفنانين Emptyالأحد يوليو 25, 2010 1:41 pm

لجأ عدد من الفنانين مؤخراً إلى إنتاج ألبوماتهم الغنائية بأنفسهم بعيداً عن شركات الإنتاج الموسيقي، بسبب ما وصفوه بـ "احتكار المنتجين لهم، واستغلالهم الفاحش لعائدات حفلاتهم واعلاناتهم، واشتراط عدم الحديث إلى وسائل الإعلام إلا من خلال المستشار الإعلامي للشركة، وفي حضوره.
في حين يعزي المنتجون هذه الظاهرة إلى أسباب اقتصادية، مؤكدين أن الأزمة المالية العالمية، وارتفاع أسعار السلع الضرورية، إضافة إلى القرصنة الإلكترونية كبدتهم خسائر فادحة، ما أدى إلى الرغبة في التفريط في عدد من الفنانين المتعاقدين معهم.
وعلى طريقة "داوِني بالتي كانت هي الداء"، لجأ عدد من الفنانين إلى شبكة الانترنت التي كانت سبباً في خسائر الشركات، واضطرارهم إلى الانتاج لأنفسهم، حيث يدعون جمهورهم إلى عدم اللجوء إلى تحميل الألبومات، وشراء النسخ الأصلية من الأسواق.


ويعتبر الفنان السورى مجد القاسم من أوائل الذين خاضوا تجربة الانتاج لأنفسهم، وأنتج ما يزيد على خمسة ألبومات على نفقته الخاصة، وها هو يعمل على قدم وساق لانتاج ألبومه الجديد "بلمسك"، ويرى القاسم أن ما يدفعه إلى الإنتاج لنفسه، هو رغبته في ألا يقاسمه أي شخص رزقه، وأوضح أنه عانى كثيراً من استغلال المنتجين، وجشعهم، حيث يحصل الواحد منهم على ما يقرب الـ 50% من ايرادات الحفلات، ويمنعه من تقديم الأغاني التي أنتجها بعد الإنفصال عن شركته.
مشيراً إلى أن هناك سببا آخر أكثر أهمية يدفع الفنانين لتحمل نفقات ألبوماتهم، ألا وهو القرصنة الإلكترونية، حيث يتم تحميل الأغاني يومياً ما يعود بخسائر فادحة على المنتجين، ومن ثم فالكثير من الشركات أعلنت افلاسها، وخرجت من السوق، بينما يقتصر عمل الشركات التي ما زالت مستمرة في احتكار الفنانين الذين يزداد الطلب عليهم لإحياء الحفلات والأفراح، لأن الشركة تحصل على نسبة من أجورهم تتراوح عادة ما بين 30 و50%، ويمثل ذلك المكسب الحقيقي لها.
ويدعو القاسم الجهات المسؤولة وخصوصا إدارات مباحث المصنفات الفنية في وزارات الداخلية في الدول العربية إلى اتخاذ اجراءات حازمة في قضية القرصنة، لافتاً إلى ضروة عقد اجتماع أو مؤتمر لبحث هذه القضية الخطرة.




أما سميرة سعيد الفنانة التي لها اسم كبير في عالم الغناء، فإنه لم يشفع لها لدى شركات الإنتاج الكبرى، ومنها "عالم الفن" المملوكة لرجل الأعمال محسن جابر، حيث قررت الإنفصال عن "عالم الفن" بعد أن لاحظت اهتمامها الزائد بالفنان تامر حسني على حساب باقي الفنانين المتعاقدين معها، ولم تتلق سميرة عروضاً تليق باسمها، فقررت انتاج ألبومها الجديد على نفقتها الخاصة، في أول تجربة لها في مشوارها الذي بدأ في العام 1970، عندما قدمت أولى أغانيها على اسطوانة باسم "لقاء"، وقدمت خلاله ما يزيد على 40 ألبوماً غنائياً إلى الموسيقى العربية.

وتبرر سميرة لجوءها إلى الانتاج على نفقتها الخاصة، بأنها ترغب في التخلص من قيود المنتجين وحصدهم لمجهودها وثمار نجاحاتها من دون وجه حق، وقالت مصادر مقربة منها إنها كانت حزينة لاستحواذ الشركة المنتجة على ما يقرب الـ 40% من عائدات حفلاتها اللايف، واحتكار اذاعة أغانيها على محطة واحدة أو اثنتين، وهما اللتان تملكهما الشركة المنتجة، لأنها صاحبة الملكية الفكرية فيها، وتقاضيها في حال أذاعت أيا من أغانيها على محطة فضائية أخرى.

وأضافت أن سوق الكاسيت تعاني الركود بسبب الأزمات الاقتصادية، وانتشار ظاهرة العري بالكليب، وسرقة الألبومات الغنائية فور طرحها في الأسواق، ونشرها على الانترنت، وبالتالي يلجأ المنتج إلى "مص دماء الفنان" لتحقيق مكاسب ضخمة، إذ لا يكتفي بالمكسب البسيط، مشيرة إلى أن تجربة انتاج ألبوم لنفسها صعبة جدا، لكن لابد من خوضها، وفي حالة النجاح سوف تكررها، وإذا لم تتوقف فستكتفي بانتاج أغانٍ سينغل من حين إلى آخر.




أما الفنان ايهاب توفيق، فيرى أن انتاج الكاسيت لم يعد مربحا للكثير من شركات الإنتاج بعد تعرضها لخسائر كبيرة جراء سرقة أغاني الألبومات ونشرها عبر شبكة الإنترنت، وأضاف أن هذه الشركات تحاول تعويض خسائرها من خلال استغلال الفنانين إلى أقصى حد ممكن، وفرض شروط قاسية عليهم، تدفعهم إلى الهروب منها إلى دائرة الانتاج لأنفسهم، ويلفت إلى أن المنتجين لجأوا أيضاً إلى تقاليع جديدة لتحقيق مكاسب ومنها رنات الموبايل وتحميل الأغاني، وكل ذلك على حساب المطرب، ودعا توفيق إلى دعم سوق الكاسيت بأي طريقة، لأن الأمر ليس كله تجارة، بل هو فن يواجه مشاكل متعددة، لابد من ايجاد حلول لها.



فيما جاء رأي الفنان أبو الليف مغايراً للأخرين، ربما لأنه ما زال في بداية مسيرته حيث يقول: المسألة برمتها تشبه إلى حد ما علاقة الزواج بين الرجل والمرأة، فإذا كان طرفا الشراكة متوافقين معاً، تستمر الحياة بينهما في هدوء وأمان وسعادة، وإذا لم يكن هناك توافق، تبدأ المشاكل، والتي قد تصل إلى أقسام الشرطة والمحاكم، وتستحيل الحياة، وهنا يتم الإنفصال، ويبحث الفنان عن شريك جديد، وعندما لا يجد من يتوافق معه، ينتج لنفسه.



اما انفصال الفنان هيثم شاكر عن شركة "فري ميوزيك" أحدث حلقة في مسلسل هروب الفنانين من منتجيهم، والاتجاه لإصدار ألبوماتهم بأنفسهم، ويقول هيثم إنه اتخذ قرار الإنتاج لنفسه، بعد أن عانى تجاهل نصر محروس له، وعدم الأهتمام به، ما يؤثر في مستقبله الفني، مشيراً إلى أنه طلب منه مراراً وتكراراً تصوير أغنية "جديد عليا" من الألبوم الذي يحمل الاسم ذاته بطريقة الفيديو كليب، لكن محروس لم يهتم بالطلب، وبالتالي كان لابد من الاعتماد على النفس.
ويشير شاكر إلى أن هناك سببا آخر دفعه إلى الانتاج لنفسه، ألا وهو أنه لايريد أن يقاسمه أحد رزقه أو أجره من الحفلات أو الأفراح أو الإعلانات.

وعلى الجانب الآخر، يؤكد المنتج طارق عبدالله أن شركات الإنتاج تتعرض لخسائر فادحة بسبب القرصنة الإلكترونية على الألبومات التي تتكلف ملايين الجنيهات، اذ يتم تحميله بعد طرحه في السوق بدقائق، بالتالي ليس أمامها لتعويض الخسائر سوى الحصول على نسبة من حفلات واعلانات الفنانين المتعاقدين معها، وأضاف أنه من المهم أن يجرب الفنانون الإنتاج لانفسهم، حتى يدركوا مدى المجهود المبذول في الألبوم حتى يخرج للنور، وكم الأموال التي تنفق في الإعداد له و تصوير بعض أغانيه فيديو كليب.
ويبدو أن الثلاثي المتربع على عرش الأغنية فى مصر حالياً، وهم عمرو دياب، تامر حسني، ومحمد حماقى، يخشون من المصير نفسه، ونشطت مجموعات تابعة لهم على الفايس بوك، داعية الجمهور إلى شراء ألبوماتهم الجديدة، وعدم اللجوء إلى تحميلها من الانترنت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ba3ziz.ahlamontada.com
 
هتمام زائد بتامر حسني على حساب باقي الفنانين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أحمد زاهر يكشف سر علاقته بتامر حسني
» قاعدة 3 زائد 1 في كأس الاتحاد الآسيوي
» تامر حسني يكشف لعلياء كيف تصبح "تامر حسني البنات"!
» أبناء الفنانين .. ممنوع الاقتراب أو التصوير
» كود جعل المشاركات فقط بالمنتصف دون أن يؤثر علي باقي المنتدي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بعزيز التعليمية :: الاقسام الترفيه و التسلية :: اخبار المشاهير | Nouvelles de célébrité-
انتقل الى: