حكاية غدر ..تؤكد علاقة عبدالله الرويشد بطالبة كويتية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تفاعلت القضية عن علاقة المطرب المشهور الذي الغى حفلته الغنائية بسبب مطاردة شخصية نسائية بارزة له.
وكانت المفاجأة في حصول على تسجيلات صوتية تثبت علاقة المطرب مع هذه الشخصية وملاحقته لها في كل مكان حتى انه كان يهاتفها في سفرها، كما اهداها اغنية من احدى حفلاته الشهيرة .
و ان الشخصية النسائية التي تبلغ من عمرها 28 عاما خريجة العلوم السياسية من احدى جامعات الولايات المتحدة الاميركية تعرفت على الفنان المشهور بالصدفة عندما كانت تشتري اسطوانات غنائية من محل تسجيلات, وبحسن نية وافقت وصافحته حيث استقبلها في مكتبه وكان قد رآها عبر الكاميرا المزروعة في المحل.
وزادت المصادر: الفتاة دخلت مكتبه ودار بينهما حديث حول العديد من الامور العامة وبعدها صارحها انه مرتاح كثيرا لها فأخبرته انها بصدد السفر الى الولايات المتحدة الاميركية، وتبادلا ارقام الهواتف وبعدها بيومين هاتفها قائلا لها انه يقوم بزيارة قبر والده وطلب منها اسم والدتها المتوفاة ليزورها ايضا فأخبرته باسمها وزارها فعلا، وشكرته على ذلك الموقف. بعدها توالت المهاتفات وعبر لها عن مدى ارتياحه لها وانه بدأ يميل الى حبها كثيرا فشكرته على مشاعره وقالت له: ولكنك متزوج، فقال: اعلم ذلك ولكن لايزال هناك مكان في قلبي لم يسكنه احد، فردت: هل انت متأكد من هذا الكلام؟ فقال: نعم متأكد، فقالت له: انني مؤمنة بتعدد الزوجات فاذا كنت تريدني فتقدم لي وتزوجني، فقال: اهلك سيرفضون تزويجي منك، فردت: سأقف معك، فقال: في البداية دعينا نتقرب الى بعضنا اكثر وبعدها «الله كريم»، فقالت: انني بصدد السفر الى الولايات المتحدة الاميركية، فرد: انني اهواك وكل فترة سوف اهاتفك، وسألته: ماذا أعني لك، فقال: انت حياتي وعمري، وقالت بعد ذلك رافقني الى زيارة قبر امي وقراءة الفاتحة على روحها وهذا ما جعلني اثق به وأحبه فعلا، خاصة ان من يقرأ الفاتحة على روح الاموات ويقوم بمثل هذه الالتزامات يعتبر متدينا ويخاف الله تعالى ولديه اخلاق وعندما سافرت استمرت اتصالاته واخبرني مرة اخرى انه قام بزيارة قبر والدتي وهنا بدأت في الانجراف وراء حبه وزادت ثقتي به.
في إحدى الحفلات التي أقامها عام 2008 غنى أغنية وارسل لها بعد الحفلة رسالة هاتفية قال فيها ان الاغنية اهداء لك، وتقول هذه السيدة من لا يصدق كلامي فليستمع الى الاغنية وهي موجودة على موقع الانترنت.
وتقول: كلما تحدثت له عن طاري للزواج كان يقول: الله كريم فأنا لدي ابناء ومشغول كثيرا بتربيتهم الا انها كانت ترد بانها ستتحدى الجميع من اجله وهو بدوره كان يخبرها بان افكارها مجنونة ولكنها جميلة، وتقول في كل مرة كنت اردد سؤالي ماذا اعني بالنسبة لك؟ فيقول: انن عمري وحياتي والانسانة التي احبها، واعتقد ان من حق زوجته ان تعرف علاقته بي.
ونفت المصادر ان يكون هدف هذه الشخصية من كشف قصتها مع المطرب المشهور فضحه فكل ما تريده ان تلقنه درسا بان بنات الناس لسن لعبة وانه كان الاجدر به ان يتحمل مسؤولياته وينفذ الوعد والعهد اللذين قطعهما على نفسه، وان يكون على بينة بان الشهرة لا تجعله اكبر من الحقيقة، اذ لا يوجد من هو اكبر من هذه الحقيقة.
وقالت المصادر انها من ابلغته بانها ستتركه وانها سجلت مكالمته في حال تفكيره بالغدر بها فرد عليها: لن يكون باستطاعتك ذلك لانك ستقومين بفضح نفسك، فاخبرته انني سأقول ما بيننا بكل صدق وامانة والعمر سينتهي والله تعالى سيحاسبك على كل شيء قلته.
وعن تسجيلها مكالماته قالت انها جاءت بسبب الخوف من غدره رغم انه قال لها «لن يفرقنا الا الموت» وحتى يعرف الناس الحقيقة وينكشف السر ويعلن الحب الذي اخفاه وحتى تكون عنده نية الاعتراف بالحب الحقيقي الذي اخبرني به.
واستغربت المصادر نفي الفنان المشهور خلال ظهوره في فضائية شهيرة علمه بان فتاة تطارده اذ ان التسجيلات طوال سنة من عمر العلاقة التي دامت ثلاث سنوات بينهما والصور و«برنت» الاتصالات تؤكد ان المطرب هو من كان يقوم بالاتصال بها في غالب الاحيان، الامر الذي ينفي ان يكون الامر ادعاء او فبركة كما ذكر.
واكدت المصادر ان الفتاة هي من كانت وراء الغاء الفنان حفلتيه الاخيرتين بعد ان ابلغته بوجودها هناك