أطلقت كيوتل أكثر باقات "الشهري" اعتدالاً في التكلفة مع كشفها النقاب عن باقة "الشهري" 60 القيمة. وتتضمن كل باقة من باقات "الشهري" القيمة حزمة من دقائق الاتصال، والرسائل النصية القصيرة، ورسائل الوسائط المتعددة مقابل رسم شهري، يدعمها في ذلك تعرفة خدمة "الشهري". وتقدم باقات "الشهري" 60، 100 دقيقة اتصال، و10 رسائل قصيرة / وسائط متعددة، إلى جانب دقائق اتصال دولي مجانية.
باستطاعة عملاء خدمة "الشهري" الأساسية، ترقية اشتراكهم إلى باقات "الشهري" 60 الجديدة، ومن ثم الاستفادة من الفوائد الكبيرة المتنوعة في هذه الباقة. كما أن باستطاعة عملاء خدمة "هلا" الانتقال لهذه الخدمة بسهولة، والبدء بالاستفادة من ميزاتها وتعرفتها الملائمة.
ورُوعي عند طرح باقات "الشهري" 60 القيمة أن تجعل من الاتصال بالآخرين أكثر ملائمة من ناحية التكلفة بالنسبة لمستخدمي خدمة الاتصالات الجوالة، وتوفر الباقة 100 دقيقة اتصال كل شهر تعتبر جزءاً من الباقة. وفي حال تجاوز العميل الدقائق المائة (100) الممنوحة له، فيتعين عليهم دفع تعرفة خدمة "الشهري" العادية قبل تجديد الباقة في الشهر التالي.
وقامت كيوتل خلال 2010 بإجراء تحسينات كثيرة على كل واحدة من باقات "الشهري" القيمة عن طريق زيادة عدد دقائق الاتصال، ورفع عدد الرسائل القصيرة وسعة الانترنت الجوال، ومجموعة من الخدمات الجديدة.
ويستفيد كل عميل من عملاء خدمة باقات "الشهري" القيمة من دقائق اتصال دولية مجانية حين يقومون بإجراء اتصالات دولية لأكثر من خمس دقائق. وفي كل مرة يقوم فيها العميل بالاتصال لمدة تزيد على خمس دقائق، يحصلون على مكافأة تساوي عشر دقائق اتصال مجانية تماماً. وفي حال استمرت المكالمة لخمس دقائق أخرى بعد ذلك، ستمنح كيوتل العميل عشر دقائق مجانية مرة ثانية من وقت الاتصال.
وتمنح تلك المكافأة للاتصال بأكثر من 40 دولة في آسيا والشرق الأوسط وشمال أفريقيا وأوروبا وأمريكا.
وتمنح هذه الفوائد الجديدة إلى جانب التحسينات التي أدخلتها الشركة على دقائق الاتصال المحلية، والرسائل النصية القصيرة، والانترنت الجوال ورسائل الوسائط المتعددة التي تتضمنها كل واحدة من الباقات.