منتديات بعزيز التعليمية

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتديات بعزيز منكم واليكم

اذا كنت غير مسجل يشرفنا ان تقوم بالتسجيل وذلك بالضغط على زر "التسجيل"

واذا كنت مسجل قم بالدخول الان وذلك بالضغط على زر"الدخول"


مع تحيات ،، اداره منتديات بعزيز منكم واليكم

منتديات بعزيز التعليمية

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتديات بعزيز منكم واليكم

اذا كنت غير مسجل يشرفنا ان تقوم بالتسجيل وذلك بالضغط على زر "التسجيل"

واذا كنت مسجل قم بالدخول الان وذلك بالضغط على زر"الدخول"


مع تحيات ،، اداره منتديات بعزيز منكم واليكم

منتديات بعزيز التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


طريق الى الباكالوريا دروس | ملخصات | فلاشات | مذكرات | تمارين | مجلات | حوليات | امتحانات | نماذج | نتائج |حلول |
 
بحث حول التلوث في الجلفة CuOT  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 بحث حول التلوث في الجلفة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Mäd Lövë
:: [ إدآره الموقع ] ::
:: [ إدآره الموقع ] ::
Mäd Lövë


رقم العضوية : 1

الجنس : ذكر

نقاط التميز : 94031

عدد المساهمات : 32142
تاريخ التسجيل : 27/10/2009
العمر : 30
الموقع : http://www.ba3ziz.ahlamontada.com
الأوسمة : بحث حول التلوث في الجلفة Iraqia10

بحث حول التلوث في الجلفة Empty
مُساهمةموضوع: بحث حول التلوث في الجلفة   بحث حول التلوث في الجلفة Emptyالجمعة يناير 08, 2010 6:07 pm

التلوث في ولاية الجلفة :‏
في‎ ‎ظل تزايد عدد سكان ولاية الجلفة (900000 نسمة) موزعين على 12 دائرة و 36‏‎ ‎بلدية ‏و مع هذا التوسع الهائل للسكان نلاحظ أن الحدائق العمومية بالجلفة‎ ‎عددها قليل مقارنة بهذا ‏التوسع فهي لا تتعدى 9 حدائق بوسط المدينة، و التي‏‎ ‎تعيش‎ ‎في‎ ‎أوضاع مزرية بفعل الإهمال ‏من قبل السلطات، كما أن رمي القاذورات و تحطيم‎ ‎الأشجار و الكراسي – إن وجدت – من ‏قبل المواطنين زاد الطين بلة‎.‎
و أهم الحدائق بعاصمة الولاية هي‎:‎
حديقة الحرية بالظل الجميل،‎ ‎حديقة بن عزيز، حديقة بن جرمة، حديقة قناني، حديقة ‏بوتريفيس، حديقة القدس،‎ ‎حديقة الكنيسة (سعيدي فضيل) ، حديقة محطة القطار، حديقة ‏الحواس‎.‎
أما المساحات الخضراء فهي تكاد تنعدم‎ ‎في‎ ‎باقي الأحياء، اللهم البعض هنا و هناك و أغلبها ‏مخربة بالكامل. هذه وضعية‎ ‎الحدائق بالجلفة فهي تدعو الى التفكير الجاد بوضع خطط عمل ‏من اجل اعادة‎ ‎الحياة اليها و حتى تكون أماكن للراحة و الهدوء النفسي‎.‎
لكن هناك رغبة عند بعض‎ ‎السكان و خاصة الشباب منهم للنهوض بهذا القطاع إذ نجد على ‏سبيل المثال‎ ‎شبان حي الضاية بالجلفة أين أنشأوا مساحة خضراء بحيهم واعتنوا بها و هم‎ ‎مواظبون على سقيها و حمايتها‎ . ‎

و المثال الثاني المساحة‎ ‎الخضراء بوسط المدينة ساحة السوق، و التي كانت عبارة عن مزبلة ‏للقاذورات و‎ ‎مكان للتسكع و الإجرام و هي بمثابة واجهة الجلفة ، و لقد اعتنى بها العقيد‎ ‎أحمد بن شريف صديق الشجرة مشكورا بأن هيأها أحسن تهيئة و أصبحت متنفسا‎ ‎للسكان و ‏القاصدين المقاهي المجاورة‎ ‎في‎ ‎نظافة متميزة و اخضرار دائم، و حتى عبن الماء المنشأة منذ ‏قرن و نصف أعيدت لمكانها الأصلي معبرة عن ذاكرة المكان و الزمان‎
‎ ‎إن الإهتمام بالمساحات‎ ‎الخضراء، ضرورة تقتضيها الحتمية التنموية و الحتمية الأخلاقية ‏والحتمية‎ ‎الإجتماعية و هذا راجع لأهمية ودور المساحات الخضراء‏‎ ‎في‎ ‎إفادة المجتمع‎ ‎
فالمساحات الخضراء باتت‎ ‎تمثل فضاء للاتصال و الحوار بين أفراد المجتمع . و أداة لتمتين ‏العلاقات‎ ‎الإجتماعية و إحياء الود بين الأفراد‎. ‎
المساحات الخضراء أداة للترفيه و من ثمة وسيلة شحن المعنوية و يمكن القول أنها وسيلة ‏لزيادة المردودية المساحات الخضراء عامل جمال و زينة‎ …‎
وكل دفع إلى ضبط الإهتمام‎ ‎بها و إسناده بصورة قانونية للمجالس البلدية ، الا أن ذلك يبقى ‏غير كاف‎ ‎لغيات ثقافة بيئية عند القائمين على المجالس ، و كذا‎ ‎في‎ ‎ظل عم إلتزام مؤسسات ‏المجتع المدني بدورها التوعي مما جعل حتى الموجود من مساحات خضراء يتعرض إلى ‏الاهمال و اللمبالاة‎ .‎
هذا‎ ‎في‎ ‎واقعنا .و الذي يختلف عن الواقع العالمي كما هو الشأن‏‎ ‎في‎ ‎بقية المجالات. أين ‏وضعت معايير و قواعد خاصة بعملية التهييئة العمرانية‎.‎

ماهية التلوث‎ : ‎
التلوث أو التلوث البيئي هو أخطر كارثة يواجهها الإنسان، فالتلوث يعنى تدهور بيئته ‏نتيجة لحدوث خلل فى توافق العناصر المكونة لها بحيث تفقد قدرتها على آداء دورها ‏الطبيعي .. ‏
وخاصة فى التخلص الذاتي من الملوثات بالعمليات الطبيعية وذلك فى بيئة الهواء والماء ‏واليابس.‏
‏* تعريف التلوث:
‏ – ما هو التلوث البيئى ؟ بالتأكيد يسأل كل إنسان نفسه عن ماهية التلوث أو تعريفه.

‏* مستويات التلوث:
أ- التلوث غير الخطر:
هو المنتشر فوق سطح الكرة الأرضية ولا يخلو أي مكان فيها منه كلية، ويمكن أن نطلق ‏عليه التلوث المقبول الذي يستطيع أن يتعايش معه الشخص بدون أن يتعرض للضرر أو ‏المخاطر كما أنه لا يخل بالتوازن البيئي وفى الحركة التوافقية بين عناصر هذا التوازن.

ب- التلوث الخطر:
وهو التلوث الذي يظهر له آثار سلبية تؤثر على الإنسان وعلى البيئة التي يعيش فيها ويمكن ‏أن نطلق عليه “التلوث الحرج”، وخاصة فيما يرتبط بالنشاط الصناعي بكافة أشكاله. ‏وخطورته تكمن فى ضرورة اتخاذ الإجراءات الوقائية السريعة التي تحمى الإنسان من ‏وجود خطر حقيقي يهدد حياته ولا يصح تجاهله، فالإنسان هنا من غير المسموح له التعايش ‏مع هذا التلوث مثل النوع السابق من التلوث غير الخطر.

ج- التلوث المدمر:
هو التلوث الذي يحدث فيه انهيار للبيئة وللإنسان معاً ويقضى على كافة أشكال التوازن ‏البيئي، أي أنه يدمر بدون إعطاء أي فرصة للإنسان -حتى مجرد التفكير فى تقديم حلول- ‏للتدخل، ونجده أيضاً متصل بالتطور التكنولوجي الذي يظن الإنسان أنه يبدع فيه يوماً بعد ‏يوم من النشاطات الإشعاعية والنووية، وخير مثال حادثة المفاعل النووي “تشرنوبل”. ‏ويحتاج الإصلاح مع هذا النمط التلوثي سنوات طويلة للإصلاح ونفقات باهظة التكاليف، ولا ‏يقف الأمر عند هذا الحد وإنما تتأثر أجيال من البشر على المدى الطويل منه. ‏
‎* ‎أنواع التلوث‎:
‎- ‎تلوث الهواء‎: ‎نقصد بتلوث الهواء وجود المواد الضارة به مما يلحق‏‎ ‎الضرر بصحة ‏الإنسان فى المقام الأول ومن ثَّم البيئة‎ ‎التي يعيش‎ ‎فيها ويمكننا تصنيف ملوثات الهواء إلى‎ ‎قسمين‎

‎- ‎التلوث بالنفايات‎: ‎من أنواع التلوث البيئى التلوث بالنفايات والتى تشتمل على: القمامة‎ ‎‎- ‎النفايا الإشعاعية‎

‎- ‎التلوث البصرى‎: ‎هو تشويه لأي منظر تقع عليه عين الإنسان يحس‎ ‎عند النظر إليه ‏بعدم ارتياح نفسي، ويمكننا وصفه‎ ‎أيضاًً بأنه نوعاًً من أنواع انعدام التذوق الفني،‎ ‎أو اختفاء ‏الصورة الجمالية لكل شئ يحيط بنا من‎ ‎أبنية … إلي طرقات … أو أرصفة‎

‎- ‎تلوث الماء‎: ‎يشتمل تلوث المياه‎ ‎على‎ ‎أولاً تلوث المياه العذبة،‎ ‎ثانياً تلوث البيئة البحرية‎ ‎‎…

‎- ‎التلوث السمعى‎: ‎يرتبط التلوث السمعى أو الضوضاء ارتباطاً وثيقاًً بالحضر وأكثر‎ ‎الأماكن تقدماًً وخاصة الأماكن الصناعية للتوسع في‎ ‎استخدام الآلات ووسائل التكنولوجيا ‏الحديثة‎ …

‎- ‎تلوث التربة (اليابس)‏‎: ‎إن التربة التي تعتبر مصدراً‎ ‎للخير والثمار، من‎ ‎أكثر ‏العناصر التي يسئ الإنسان استخدامها فى هذه البيئة‎. ‎فهو قاسٍ‎ ‎عليها لا يدرك مدى أهميتها ‏فهي‎ ‎مصدر الغذاء الأساسي له ولعائلته، وينتج عن عدم‎ ‎الوعي والإدراك لهذه الحقيقة إهماله ‏لها‎ …
‏- التلوث الغذائي: تلوث الأطعمة يزداد يوم بعد يوم بصورة مفزعة‎ ‎حتى وفى البلدان ‏المتقدمة التى بها أعلى مستويات‎ ‎الرعاية والعناية وقد يكون ذلك ناتجاً عن إحدى الأسباب ‏الآتية ..

معالجة التلوث ‏
‏ ‏
إن مشكلة التلوث البيئي ليست مشكلة جديدة أو طارئة بالنسبة للأرض، وإنما الجديد فيها هو ‏زيادة شدة التلوث كماً وكيفاً في عصرنا الحاضر. ‏
‏ باتت مشكلة التلوث البيئي تؤرق فكر المصلحين والعلماء والعقلاء وتقض مضاجعهم، ‏فبدءوا يدقون نواقيس الخطر ، ويدعون لوقف أو الحد من هذا التلوث الذي تتعرض له البيئة ‏نتيجة للنهضة الصناعية والتقدم التكنولوجي في هذا العصر،فالتلوث مشكلة عالمية ،لا ‏تعترف بالحدود السياسية لذلك حظيت باهتمام دولي ،لأنها فرضت نفسها فرضاً، ولان ‏التصدي لها يجاوز حدود وإمكانيات التحرك الفردي لمواجهة هذا الخطر المخيف،والحق أن ‏الأخطار البيئية لا تقل خطراً عن النزاعات والحروب والأمراض الفتاكة إن لم تزد عليها.‏

‏ وفي الآونة الأخيرة بدأت الدراسات والفكر القانوني يهتم بقضايا البيئة ، ويأخذها مأخذ ‏الجد ، وظهرت العديد من المؤلفات والبحوث والدراسات ، وعقدت عدة مؤتمرات ووقعت ‏الكثير من الاتفاقيات التي تعالج هذا الموضوع، و مشكلة التلوث قد أخذت حيزاً من الاهتمام ‏الدولي بسبب بعدها العالمي ،وأن البيئة الطبيعية وحدة واحدة لا تحدها حدود،لذلك فهي تثير ‏العديد من الإشكاليات وخاصة القانونية منها،نظراً لمراعاة الاعتبارات الاقتصادية والسياسية ‏والاجتماعية التي تحيط بهذه المشكلة ، ونظراً للتجاذبات الحساسة بين أهل الشمال ‏الغني(الدول المتقدمة) ،وأهل الجنوب الفقير (الدول النامية) حول تحمل تبعة التلوث ،فإن هذا ‏البحث المتواضع يأتي مساهماً مع الاتجاه الذي يبصر القارئ الكريم بهذه المشكلة وفق ‏تسلسل بسيط وسهل،حيث تم تقسيم البحث إلى فصلين، تكفل الفصل الأول منه ببيان تعريف ‏التلوث البيئي وماهيته، مبيناً إلى ما وصلت إليه هذه المشكلة من أبعاد وتفاقم وما هي أهم ‏قضاياها،باعتبار أن فهم المشكلة هو بداية العلاج ، وكلما زادت معرفتنا بحجم المشكلة بقدر ‏ما تزيد به إرادتنا وعزمنا على التصدي لها ، ومن ثم إيجاد الحلول وابتكار الأساليب ‏والوسائل العلاجية والوقائية منها.‏

إلا أن الإشكالية التي أود إثارتها في هذا البحث، والنقطة التي تحتاج إلى تمحيص وعلاج هي ‏المسؤولية الدولية عن منع الأضرار بالبيئة ،هذا الموضوع حديث يتصدى لمشاكل البيئة عن ‏طريق الوقاية منها قبل علاجها ،وهو أفضل أسلوب في رأيي لاستناده إلى مبدأ” الوقاية خير ‏من العلاج”، إضافة إلى ما يثيره من إشكالية قانونية مثل إقامة علاقة السببية بين الفعل غير ‏المشروع والضرر الناجم عنه وتعذر إثبات الخطأ أو التقصير في بعض الحالات. وهذا ما ‏سيتناوله الفصل الثاني من البحث.‏
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ba3ziz.ahlamontada.com
 
بحث حول التلوث في الجلفة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بعزيز التعليمية :: الاقسام العامة :: البحوث المدرسية الجاهزة لكل الاطوار | Recherche préfabriqués école de toutes les phases-
انتقل الى: