منتديات بعزيز التعليمية

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتديات بعزيز منكم واليكم

اذا كنت غير مسجل يشرفنا ان تقوم بالتسجيل وذلك بالضغط على زر "التسجيل"

واذا كنت مسجل قم بالدخول الان وذلك بالضغط على زر"الدخول"


مع تحيات ،، اداره منتديات بعزيز منكم واليكم

منتديات بعزيز التعليمية

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتديات بعزيز منكم واليكم

اذا كنت غير مسجل يشرفنا ان تقوم بالتسجيل وذلك بالضغط على زر "التسجيل"

واذا كنت مسجل قم بالدخول الان وذلك بالضغط على زر"الدخول"


مع تحيات ،، اداره منتديات بعزيز منكم واليكم

منتديات بعزيز التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


طريق الى الباكالوريا دروس | ملخصات | فلاشات | مذكرات | تمارين | مجلات | حوليات | امتحانات | نماذج | نتائج |حلول |
 
زواج المعاقين.. عدالة الفطرة وظلم المجتمع   CuOT  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 زواج المعاقين.. عدالة الفطرة وظلم المجتمع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mÆÐҐЇÐy Æ ¥Ї
:: [ إدآره الموقع ] ::
:: [ إدآره الموقع ] ::
mÆÐҐЇÐy Æ ¥Ї


رقم العضوية : 2

الجنس : ذكر

نقاط التميز : 4352

عدد المساهمات : 1604
تاريخ التسجيل : 29/10/2009
العمر : 30
الموقع : في قلبها
الأوسمة : زواج المعاقين.. عدالة الفطرة وظلم المجتمع   Admin10

زواج المعاقين.. عدالة الفطرة وظلم المجتمع   Empty
مُساهمةموضوع: زواج المعاقين.. عدالة الفطرة وظلم المجتمع    زواج المعاقين.. عدالة الفطرة وظلم المجتمع   Emptyالسبت سبتمبر 04, 2010 4:01 pm

زواج المعاقين.. عدالة الفطرة وظلم المجتمع

كتبت عنود العلي:
لماذا
تقف مجتمعاتنا ضد زواج الاشخاص ذوي الاعاقة، وهل يجدر بنا منع هؤلاء
الاشخاص من خوض تجربة الزواج لمجرد انهم اصحاب اعاقة؟ ولماذا ينظر المجتمع
بازدراء الى فكرة تزويجهم.
ربما كان الخوف من انجاب اطفال معاقين هو
السبب، وبالتالي زيادة نسبة المعاقين في مجتمعاتنا ام هو الخوف من زيادة
نسبة المطلقين ام ان المجتمع ينظر الى ذوي الاعاقة على انهم عاجزون عن كل
شيء، عن تربية ابنائهم او عن اعالة بيوتهم او ان هناك تخوفا من زواج
المتخلفين عقليا خشية ان ينتج عن ذلك جيل متخلف آخر؟
«القبس» تفتح هذا
الملف الحساس من باب توضيح الصورة وتثقيف المجتمع بهذه القضية الحساسة
والجوهرية لان ذوي الاعاقة في نهاية المطاف بشر ولكنهم صنفوا بحسب حالاتهم
الجسدية والعقلية من الفئات الخاصة، وان ظل الشعور بالزواج حالة انسانية
لا تعرف التصنيف.
تقول رئيسة قسم الامراض الوراثية الدكتورة صديقة
العوضي، ان المطالبة بوضع قانون الفحص قبل الزواج لم يكن وليد اللحظة، بل
كانت المطالبة به منذ عام 1967، حيث تم رفضه اكثر من مرة، وعلى الرغم من
ذلك تكررت المطالبة به لمصلحة المجتمع الكويتي حتى عام 1980 في السنة
الدولية للمعاقين كانت مطالبتنا ضمن دول عدة من دول العالم، وايضا قوبل
بالرفض.
وتصيف العوضي ان اول الدول العربية التي طبقت قانون الفحص قبل
الزواج كانت تونس وايضا لبنان، اما على صعيد الدول الاجنبية فنستطيع القول
ان معظم الدول الاجنبية اوجبت وجود شهادة ما قبل الزواج وهذا يقلل احتمال
وجود طفل معاق وهذا لا يجزم به 100% لكنه يحد من وجود طفل معاق.

بنك للخلايا
وزادت
العوضي قائلة «كوني رئيسة قسم الأمراض الوراثية فهذا يجعلني على اطلاع
كامل على جميع الأمراض الوراثية الموجودة في البلاد، حيث ان العالم اليوم
لم يعد يتكلم عن أمراض ومسببات البكتيريا والفيروسات كما كانت في السابق،
بل أصبح الآن الحديث عن الجينات وإمكانية العلاج بها، بالإضافة إلى
الخلايا الجذعية. ومن الدول التي سبقتنا إلى تطبيق هذه العلاجات المتقدمة
دولة الإمارات العربية المتحدة التي انتهت من إنشاء مركز متكامل هو عبارة
عن بنك للخلايا الجذعية من الحبل السري، حيث بدأوا بتجميد الخلايا الجذعية
واستخدامها في العلاج. وتليها دولة قطر التي وقعت عقداً مع جامعة كورنل،
إلا أنها لن تبدأ بالأمراض الوراثية بل بوضع خريطة الجينات الوراثية للدول
العربية ككل والعلاجات الجذعية، وهذا يعني عدم بدايتها بالمراكز الوراثية،
إذ بدأت من الأعلى في تطبيقها».
وتتابع العوضي قولها: «هذا ما يجعلنا
نشعر بالأسى لوقوفنا محلك سر»، مؤكدة إجراء تحاليل الفحص ما قبل الزواج
لحوالي 8000 حالة في المملكة العربية السعودية، لأن الأشخاص في المملكة لا
يستطعيون الزواج من دون وجود شهادة الفحص حسب القانون المتبع لديهم،
وتليها البحرين، وبالنسبة لدولة الكويت ما زلنا ننتظر قرار مجلس الأمة
بتشريع قانون الفحص قبل الزواج.
وبينت العوضي ان هناك حالات كثيرة
نستطيع منعها لو طبقنا الفحص قبل الزواج، فهل يعقل اننا في دولة مثل
الكويت ولدينا مركز طبي وراثي كالموجود لدينا، وفي الوقت نفسه لا نستطيع
تجنب ولادة أطفال معاقين عن طريق الفحص.
وأشارت العوضي إلى أن ولادة
طفل معاق تترتب عليها صعوبات كثيرة، أولها المعاناة النفسية للوالدين،
وثانياً ملاحظة ان الطفل المعاق مكلف جداً بعكس الطفل الطبيعي، فإذا كلف
الطفل الطبيعي ديناراً، واحداً فإن تكلفة الطفل المعاق تكون 4 دنانير، أضف
إلى ذلك حالة الانهيار التي تصيب الأسرة ككل لوجود هذا الطفل، مشيرة إلى
أن خروج هذا الطفل إلى المجتمع أيضاً تترتب عليه أشياء أكثر. فإذا كان
الطفل الطبيعي يدرس في مدارس الحكومة فإن الطفل المعاق لابد أن يدرس في
المدارس الخاصة، مما يعني تكلفة مضاعفة ومن دون فائدة من تخرج ذلك الطفل،
فإذا وصل الطفل المعاق إلى سن 21 فهو يخرج من المدرسة من دون شهادة التخرج.

حق شرعي
بدورها
قالت استاذة علم الاجتماع في جامعة الكويت هيفاء الكندري ان الشخص المعاق
عقليا له الحق الشرعي والاجتماعي في الزواج، ولا يوجد اي قانون يمنع زواجه
او تزويجه، ويبقى ان نأخذ في الاعتبار تصنيف الاعاقات. وبينت الكندري انه
من الجانب الاجتماعي لا نستطيع الجزم بان الحياة الزوجية بالنسبة للاشخاص
من ذوي اعاقة ستكون فاشلة، ذلك لان الزواج بصورة عامة يعتمد على تكافؤ
الشخصين كسائر الاشخاص الاصحاء، في المقابل، فان الظروف الاجتماعية هي
التي تحدد فشل او نجاح التجربة الزوجية بين الجنسين، ومن ذوي الاعاقة فقد
يقع تحت ظروف معينة، قد لا تساعد على استمرار الحياة الزوجية وليس
بالضرورة ان يكون السبب هو الاعاقة.

جنسيات آسيوية
وحسب الكندري
فان اغلب الاعاقات الذهنية يتم تزويجها من جنسيات آسيوية، وهنا يكون
استغلال للزوجة بالمال او عن طريق الكذب عليها وعدم اطلاعها على حقيقة
الزوج، فاذا تم الزواج بدأ اغراء الزوجة بالمال ايضا، وتتكفل الاسرة
برعاية الابناء واحتضانهم للمحافظة على الحياة الزوجية للشخص من ذوي
الاعاقة، فنجد ان الحياة الزوجية للشخص المعاق عقليا ستكون شبه استغلالية،
حيث يمكن فصلهم عن الاسرة في منازل خاصة.
وزادت الكندري ان اغلب
الاشخاص المعاقين ذهنيا يمكنهم انجاب اطفال وليس بالضرورة ان يكون هؤلاء
الاطفال معاقين، الا ان كان هناك احتمال الاعاقة وراثيا او بيئيا، وهذا
يعتمد على الفحص الطبي قبل الزواج.
وبينت ان اعاقة متلازمة الداون
تعتبر من الاعاقات الذهنية المتوسطة والتي يمكن لها الزواج والانجاب، حيث
ان الانثى من متلازمة الداون يمكنها الانجاب بعكس الذكر من متلازمة الداون.

حياة طبيعية
واكدت
الكندري ان الاعاقات الحركية وما شابهها تكون من افضل الزيجات، ذلك لانها
تتمتع بدرجات ذكاء طبيعية، وعندها تكون مشاكلهم الزوجية وحياتهم
الاجتماعية طبيعية تماما، وان كانت العكس فانها ايضا تكون بسبب عدم
التكافؤ، لكن فشل بعض زواج المعاقين حركيا من شخص طبيعي، سبب بعض الاحباط
او رفض الزواج قطعيا او في بعض الاحيان يتجه هؤلاء الاشخاص الى الزواج
بمعاق في نفس الوضع، اعتقادا ان ذلك الشخص اقدر على فهم وضعه واحتياجاته،
اما بالنسبة للاعاقات السمعية فانه يفضل الزواج باشخاص في نفس الاعاقة
لسهولة التفاهم والاتصال بالاشارة او الاحتياجات الاخرى.
واكدت
الكندري انه يفترض منا كمجتمع كويتي ان نعطي حق الزواج للاشخاص من ذوي
الاعاقة على ان تكون هناك لجنة تابعة للمجلس الاعلى لشؤون المعاقين تتابع
حالات المتزوجين من مختلف الاعاقات، لعدم وجود لجنة او مكتب لسد احتياجات
الاشخاص من ذوي الاعاقة، وبذلك نكون قد حققنا جزءا من الدمج.

الوراثة
ومن
جانبها، اكدت دكتورة الأمراض النفسية فاطمة عياد ان الشخص من ذوي الاعاقة
كسائر اقرانه من البشر له الحق في الحياة والصحبة والحب والاحساس بالود من
قبل الآخرين، وبالتالي له الحق في الزواج، لان الرغبة الجنسية عند الاشخاص
من ذوي الاعاقة لا تتأثر بالاعاقة خصوصاً اذا كانت الاعاقة من التخلف
العقلي، موضحة ان السؤال هو من يتزوج المعاق؟ لذلك فان مسألة زواج
المعاقين تعتبر مسألة حساسة جداً، وترتبط بحقوق الانسان وحقوق الاشخاص من
ذوي الاعاقة الذين يشاطرون الاصحاء في جميع حقوقهم، وبالتالي ما يترتب على
هذه الزيجات من ابناء وحقوق وعشرة، لان موضوع انجاب ابناء ليس من الامور
السهلة، خاصة مع الاشخاص من الاعاقة، اذا كانت الاعاقة ذهنية. وزادت عياد
ان من اكثر الأمور صعوبة في زواج الاشخاص من ذوي الاعاقة هي استقلالية
الشخص المعاق اذا تزوج من شخص سوي وقد حصل ذلك في معظم الحالات، مؤكدة «ان
مما يجعل موضوع زواج الاشخاص من ذوي الاعاقة صعبا هي حالات الاعاقة
الوراثية ولو اخذنا بعين الاعتبار فئة متلازمة الداون من الاعاقة الذهنية،
فالذكر عقيم، لكن الانثى تنجب ، ومع ذلك نسبة الاعاقة لديها تكون بحوالي
50%، وهي نسبة ليست بسيطة للاشخاص من اصحاب الاعاقة الذهنية.
اما فيما
يخص الاعاقات غير الوراثية مثل الحركية والبصرية وغيرها فقالت عياد ان
هؤلاء الاشخاص لديهم الاحلام نفسها والآمال والامنيات الموجودة لدى
الاشخاص الاصحاء، مع ذلك فانهم يعرفون ان اعاقاتهم قد تقف حاجزا يحول دون
حصولهم على معظم هذه الاماني والاحلام، وهذا ما يولد لديهم احساساً
بالاحباط واليأس وعدم الثقة بالنفس، وانهم مرفوضون من قبل الآخرين مع
العلم انه لو تم زواج هذه الفئات، فان معظمها يحظى بحظ وافر وتوفيق في
الحياة الزوجية، لذلك يلجأ الاغلبية للزواج ممن هم اقل منهم، فيكون الشريك
اما اكبر في السن او مطلقا او شريك من دولة اخرى وغيرها وكأنهم يقولون انك
انسان اقل ، فجب ان تحظى بشريك اقل، وهذا ليس صحيحا في كل الاحوال.
واوضحت
عياد ان الحل الامثل في معظم الاحوال ان يتزوج الاشخاص من ذوي الاعاقة بمن
في مثل حالهم، فهذا من شأنه ان يجسر الهوة وان يجعل النظرة متساوية بينهم.


الإرشاد الوراثي
قالت
رئيسة مركز الامراض الوراثية صديقة العوضي ان اكتشاف حالات الاعاقة تكون
اما عن طريق الفحص قبل الزواج او عن طريق المسح الوراثي للمواليد لتقليل
نسبة الاعاقة بالدولة، مشيرة الى ان الارشاد الوراثي يعتمد على الوقاية من
الاعاقة قبل واثناء فترة الحمل والولادة، وليس على منع الزواج.
واوضحت
ان هناك 22 ألف ملف منها 8000 ملف تحليل ما قبل الزواج خاص بالمملكة
العربية السعودية و3000 ملف حالات داون سندروم و300 ملف شلل دماغي وايضا
800 حالة امراض دم وراثية كان بالامكان القضاء عليها بالفحص قبل الزواج،
مبينة ان دولة قبرص عندما اصدرت قرار الفحص قبل الزواج خفت نسبة الاعاقة
بفارق 80 الى 90% حتى اصبحت 2 الى 3% مما يجدر بنا فعله.

فوائد زواج المعاقين
استعرض فواز الحصبان فوائد زواج المعاقين من خلال دراسة موجزة حول اهمية هذا النوع من الزواج وضرورة دعمه:
1- الحفاظ على النوع الانساني، اذ به يتكاثر النسل الانساني ويستمر، الى ان يرث الله الارض ومن عليها.
2- المحافظة على الانساب.
3-
سلامة المجتمع من الانحلال الخلقي، حيث لا يخفى على كل ذي لب وادراك، ان
غريزة الجنس حين تشبع بالزواج المشروع، يتحلى افراد المجتمع بأفضل الآداب
واحسن الاخلاق، وافضل ما يبين هذا الامر، حث الرسول صلى الله عليه وسلم
الشباب على الزواج في العديد من الاحاديث الشريفة.
4- سلامة المجتمع من
الامراض، اذ ان الزواج الشرعي يبعد الشباب عن الوقوع في الزنا، ويحول دون
شيوع الفاحشة، وهذا من شأنه ان يكون سببا الى امراض شتى، منها مرض الزهري
وداء السيلان ومرض الايدز الخطير.
5- في الزواج سكن روحي ونفسي، به
تنمو روح المودة والرحمة، وينسى الزوج ما يكابده من عناء في نهاره حين
يجتمع بأفراد اسرته، وهم بالمقابل يحنون اليه ويأنسون به، وصدق الله اذ
يصور هذا الوضع بقوله: «ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا
إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون».
6- في
الزواج تعاون الجنسين في بناء الاسرة، وتربية الاولاد، وقد اصبحت ضرورة
عدم تأخير الزواج، ملحة اكثر من ذي قبل، وذلك لاسباب عدة، اهمها:
أولا:
انقاذ الشباب والمعاقين على وجه الخصوص من الهواجس النفسية والتأملات
الجنسية التي تسيطر على عقله وتفكيره، وتقف عائقا في طريق غايته ونشاطه
العملي والوظيفي وحتى الدراسي.
ثانيا: ابعاد الشاب والمعاقين على وجه
الخصوص عن الوقوع في حبائل الشيطان التي تروج لها المغريات الكثيرة في
العصر الحاضر، كظهور النساء خليعات الى جانب تبرجهن الفتان في كل الوسائل
الاعلامية وغير الاعلامية، كالمجلات واجهزة التلفزيون والقنوات الفضائية
والانترنت، بحيث اصبح الشباب لا يستطيعون درء اخطارها الا بتمسكهم بدينهم،
وتملكهم لنصف الدين، مصداقا لما ورد في الحديث الشريف: «الزواج نصف الدين،
فليتق الله في النصف الآخر».
ثالثا: في عدم تأخير الزواج، لحاق الذرية
بوالديها قبل شيخوختهما التي تحد من نشاطهما ان لم نقل عجزهما عن القيام
بواجباتهما تجاه اولادهما، وفي هذا ما فيه من انضمام وتعاون الاولاد الى
تعاون الوالدين من اجل تنشئة الاسرة وحياتها حياة رغيدة.
رابعا: في الاقبال على الزواج، دافع قوي للشباب من اجل السعي والبناء وتأمين المتطلبات الاسرية.
خامسا: للمعاق معاناة كبيرة جدا في الزواج من جانبين:
أ
- من جانب الاسرة، حيث هي العائق الاول بالنسبة للمعاق اذا لم تتفهم ظروفه
او حاجاته، فكثير من الاسر تبقى عثرة في حق تقرير المصير بالنسبة لابنائهم
في ان يقرروا ان يتزوجوا او لا، علاوة على ان هناك بعض الاسر ترفض زواج
ابنائهم المعاقين من الجنسين جملة وتفصيلا.
ب – من جانب المجتمع حيث النظرة السلبية للمعاق على انها مشكلة اجتماعية وحالة سيكولوجية شاذة وانه غير قادر على تكوين اسرة.
سادسا: توفير الفرصة للمعاق واسرته:
من هنا اتت فكرة تكوين لجنة تعنى بزواج المعاقين، فنحن ننادي بحق المعاق في تقرير مصيره.




قرض الزواج ميسر للأشخاص ذوي الإعاقة
اكدت
المادة 11 من قانون رقم 49 لسنة 1996 بشأن رعاية المعاقين حق الشخص المعاق
في الحصول على ما يحصل عليه غيره، فنصت على انه يجوز منح الشخص المعاق
الرخص التجارية والبسطات ولو كان ممن يحصلون على مساعدة اجتماعية، كما
يجوز منحه قرض الزواج من بنك التسليف والادخار ولو كانت الزوجة غير كويتية.
اي ان منح قرض زواج ميسر بقيمة 4000 دينار للمعاقين المتزوجين بغض النظر عن جنسية الزوجة بالتنسيق مع بنك التسليف والادخار.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
زواج المعاقين.. عدالة الفطرة وظلم المجتمع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بعزيز التعليمية :: الاقسام الخاصة بالمرأة والأسرة :: منتدى ذوي الحاجات الخاصة | Forum ayant des besoins spéciaux-
انتقل الى: