المحور الأول: بيانات شخصية
§ السن: ذكر أنثى
§ الحالة المادية: جيدة متوسطة ضعيفة
المحور الثاني: إقبال المستهلكين على الإعلانات
§ هل تشاهد الإعلانات: دائما معظم الوقت أحيانا
§ هل الإعلانات هي الجزء الأكثر إثارة في البرامج التلفزيونية؟ نعم لا
§ هل تشير أحيانا في حديثك عن إعلانات شاهدتها سابقا وأعجبتك؟ نعم لا
§ هل تحفظ أحيانا مقاطع من الإعلان وترددها؟ نعم لا
المحور الثالث: الإعلانات الأكثر متابعة من قبل المستهلكين
§ ما هو نوع الإعلان المفضل لديك؟ التلفزيوني في الصحف في المجلات المسموع اعلانات الطرق الانترنت
§ ما هو سبب مشاهدتك للإعلان؟
معرفة جديد السوق الاستمتاع بمشاهدة الإعلان
تمضية الوقت في انتظار البرنامج القادم أسباب أخرى
§ أي لغة تفضل في الإعلان؟ العربية الإنجليزية
الفرنسية لا فرق لدي
§ هل تحاول فهم فحوى الرسالة الإعلامية؟ نعم لا
§ هل يجذبك وجود نجم أو أحد المشاهير في الإعلان؟ نعم لا
المحور الرابع: يساهم الإعلان في اتخاذ القرار الشرائي
§ ما هو مصدر المعلومات الموثوق به عند شراء السلع: الاعلانات الأصدقاء أفراد الأسرة القيام بالتسوق أمور أخرى
§ حدد مدى مصداقية الإعلان بالنسبة لك؟
الإعلان يخبر عن وجود سلعة جديدة فقط الإعلان يجذب لوعود مبالغ فيها
المعلومات التي ترد بالإعلان مضللة العلامة التجارية تدل على جودة السلعة
§ عندما تذهب للتسوق للحاجات اليومية وترى سلعة سبق أن شاهدت إعلانها هل:
تشتريها فورا مقتنعا بجودتها تشتريها على سبيل التجريب
لا تشتري شيئا لم تجربه من قبل تبحث عن عناصر أخرى
§ عندما تبحث عن منتج هل:
تبحث في مواقع إعلانية أو صفحات الجرائد .. تبحث عن الأقل سعرا
تسأل مجرب من أصدقائك أو أقاربك غير ذلك
§ هل طبيعة الإعلان وجودته تدفعك للشراء عندما يكون جذابا:
يؤثر على قابليتي للشراء يجذبني ولكنه لا يؤثر على قراري الشرائي
جودة الإعلان لا تعني لي شيئا في ثقافتي الشرائية
§ تأثير الإعلان على شرائح معينة كالأطفال يمكن أن يدفع المستهلك للشراء:
نعم لا
§ هل يساعدك الإعلان في اختيار السلعة المناسبة:
دائما غالبا أحيانا نادرا
§ يؤثر الإعلان على السلعة مما يولد الرغبة في شرائها:
نعم لا
§ هل يساعد الإعلان في اكتشاف خصائص السلعة المشتراة؟
نعم لا

تحليل النتائج: حاولنا في استارة الاستبيان معرفة مواقف الطلبة من الإعلان بشكل عام وتأثيره على السلوك الشرائي بشكل خاص وهذا ما يحدد في الأخير مدى مساهمته في اتخاذ القرار الشرائي من عدمه وعليه فقد أوضحت النتائج ما يلي:
بالنسبة للمحور الأول والمتمثل في إقبال المستهلكين على الإعلانات فقد اتفقا الذكور والإناث على مشاهدة الإعلانات لا تأخذ من وقتهم الكثير فهم يشاهدون الإعلان أحيانا فقط بنسبة 37.5 بالمئة للإناث و40 بالمئة للذكور وهذا لأنهم لا يتعتبرونه الجزء الأكثر إثارة في البرامج التلفزيونية حتى وإن كانوا يثيروا في حديثهم عن الإعلان المتابع بل حتى وإن بلغت بهم الدرجة إلى حفظ مقاطع منه إلا أن الغرض الأساسي من متابعة هذه الإعلانات مما يدخلنا في المحور الثاني هو معرفة جديد السوق بنسبة 22.5 بالمئة للذكور ثم يأتي الاستمتاع في حين حدث العكس عند الإناث الاستمتاع أولا فمعرفة جديد السوق وقد تم اختيار الإعلانات المعروضة في التلفاز التي احتلت أكبر نسبة مشاهدة بالنسبة للإناث 47.5 بالمئة في حين الذكور النسبة الغالبة كانت إعلانات الطرق وهذا إن دل فيدل على قضاء الإناث وقتا أطول في البيت عكس الذكور وهذا ما يبرر تفضيل الإناث للغة العربية في الإعلانات بنسبة 15 بالمئة عكس الذكور الذين فضلوا اللغات الأجنبية بحكم أن إعلانات الطرق تنوع بين مختلف اللغات وتلعب اللغة جانبا مهما في فهم فحوى الرسالة الإعلامية فقد أجمع كلا الطرفين على ضرورة محاولة فهم الرسالة الموجهة بنسبة 40 بالمئة للإناث و45 بالمئة للذكور خاصة إذا أتبعت تلك الإعلانات بوجود نجم أو أحد المشاهير بحكم أنه أمر يلفت الإنتباه وكل هذه النتائج توصلنا إلى المحور الأبرز والمتمثل في مدى مساهمة الإعلان في اتخاذ القرار الشرائي حيث كانت النتائج حسب الموضوعات المطروحة كالتالي : لمعرفة الجواب على هذا المحور طرحنا السؤال الجوهري والمتمثل في أي جهة يتخذها الطالب كمصدر موثوق للمعلومات حيث أثبتت النتائج لكلا الطرفين إهمال عنصر الإعلان والتركيز على أفراد الأسرة والتسوق بدرجة كبيرة ولهذا فقد تم اعتبار مهمة الإعلان لا تتعدى الإخبار عن وجود سلعة جديدة دون الوصول إلى مرحلة التأثير والإقناع بالشراء فيما بعد باعتبار أن المعلومات التي يقدمها لا تتعدى أن تكون مضللة في وعود مبالغ فيها ولهذا فما على الطلبة عند رؤيتهم لسلعة معينة إلا شرائها على سبيل التجريب لدحض كل هذه الإداعات من عدمها وغالبا ما يكون ذلك متبعا باستشارة شخص قد جرب ذلك المنتج فعلا سواء من الأصدقاء أو الأقارب وهذا ما يدفعنا إلى التأكيد على أن دور الإعلان يجذب فحسب دون التأثير إلا في شرائح معينة كالأطفال بحكم نقص الوعي بالأهداف الخفية للإعلان التي تركز على هذه الفئة البريئة كعنصر مؤثر مع أنه في الكثيرمن الأحيان لا يساعد الإعلان في اختيار السلعة المناسبة حتى وإن ولد الرغبة في شرائها إلا أن تلك الرغبة يمكن أن تكبح بوجود عقل واعي
وكخلاصة لما سبق يمكننا القول من خلال طرحنا لإشكالية أثر الإعلان على السلوك الشرائي للطلاب :
أن الإعلان لا يؤثر على الطلبة وهذا ما نلمحه من خلال الإقبال الضئيل لمختلف الإعلانات التي كانت الوسائل المعتمدة فيها لا تتعدى التلفاز أو اعلانات الطرق وبالتالي هذا يبين لنا أن الإعلان لا يساهم في اتخاذ القرار الشرائي لإتباعه الطرق المضللة من تصميم في شكل جذاب متبع بوجود نجم مشهور لجماهير معينة خصصت لهم فدوره لا يتعدى التعريف بوجود سلعة جديدة وبالتالي إكتشاف خصائها للجماهير وعليه يلجأ الطلبة إلى نصيحة شخص موثوق وإن كان لنا من ذكر كلمة تأثير فستكون من الناحية السلبية خاصة على فئة الأطفال.
تقييم الاستبيان:يمكن القول أن استمارة الاستبيان تمتاز بإيجابيان وسلبيات فيما يلي:
ايجابيات الاستبيان:
يستخدم الاستبيان كأداة فعالة لجمع المعلومات ، بشكل واسع في العديد من البحوث في الموضوعات الانسانية والاجتاعية والعلمية المختلفة ، لما يمتاز به من صفات وجوانب إيجابية نستطيع تحديدها كالتالي:
الاستبيان يؤمن تشجيع الإجابات الصريحة والحرة ، لأنه يرسل إلى الفرد بالبريد أو أية وسيلة أخرى ، وعند إعادته إلى الباحث فإنه يفترض أن لا يحمل توقيع أو حت اسم الشخص المعني بالإجابة ، ويعود السبب في ذلك إلى الابتعاد عن وضع إحراجات للشخص أو الأشخاص الذين أمنوا الإجابات أمام الجهات التي توجه الأسئلة ، وأن يكونوا بعيدين عن المراقبة أو المحاسبة أو اللوم فيما بعد وهذا الجانب مهم في الاستبيان لأنه يؤمن الصراحة والموضوعية والعلمية في نتائج البحث وتجنب تحيز الباحث وضغطه باتجاه الإجابة على نوع معين من الأسئلة وكل هذا لا يعني خلو كل أسئلة الاستبيان من التحيز باتجاه