منتديات بعزيز التعليمية

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتديات بعزيز منكم واليكم

اذا كنت غير مسجل يشرفنا ان تقوم بالتسجيل وذلك بالضغط على زر "التسجيل"

واذا كنت مسجل قم بالدخول الان وذلك بالضغط على زر"الدخول"


مع تحيات ،، اداره منتديات بعزيز منكم واليكم

منتديات بعزيز التعليمية

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتديات بعزيز منكم واليكم

اذا كنت غير مسجل يشرفنا ان تقوم بالتسجيل وذلك بالضغط على زر "التسجيل"

واذا كنت مسجل قم بالدخول الان وذلك بالضغط على زر"الدخول"


مع تحيات ،، اداره منتديات بعزيز منكم واليكم

منتديات بعزيز التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


طريق الى الباكالوريا دروس | ملخصات | فلاشات | مذكرات | تمارين | مجلات | حوليات | امتحانات | نماذج | نتائج |حلول |
 
نظرية الحركة الجوهرية والتكامل النفسي بين العلم والفلسفة القسم الأول   CuOT  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 نظرية الحركة الجوهرية والتكامل النفسي بين العلم والفلسفة القسم الأول

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mÆÐҐЇÐy Æ ¥Ї
:: [ إدآره الموقع ] ::
:: [ إدآره الموقع ] ::
mÆÐҐЇÐy Æ ¥Ї


رقم العضوية : 2

الجنس : ذكر

نقاط التميز : 4352

عدد المساهمات : 1604
تاريخ التسجيل : 29/10/2009
العمر : 30
الموقع : في قلبها
الأوسمة : نظرية الحركة الجوهرية والتكامل النفسي بين العلم والفلسفة القسم الأول   Admin10

نظرية الحركة الجوهرية والتكامل النفسي بين العلم والفلسفة القسم الأول   Empty
مُساهمةموضوع: نظرية الحركة الجوهرية والتكامل النفسي بين العلم والفلسفة القسم الأول    نظرية الحركة الجوهرية والتكامل النفسي بين العلم والفلسفة القسم الأول   Emptyالسبت سبتمبر 25, 2010 7:26 am

يعتبر صدر الدين الشيرازي الملقب بالملا صدرا أو صدر المتـألهين، من كبار الفلاسفة في تاريخ الفكر الفلسفي الإسلامي، وقد سطع مجده الفكري والفلسفي في القرن العاشر الهجري، وكان من أهم إبداعاته الفكرية نظريته المعروفة حول "الحركة في الجوهر".. التي شرحها في كتابه "الأسفار العقلية الأربعة" الذي يعد بحق مرآة فلسفة الملا صدرا، والمدخل الأساسي لمعرفة رؤيته الفلسفية ونظرته إلى الكون والوجود والحياة.
وهذا الإبداع "الفلسفي-الديني" المتمثل في وصول صدر المتألهين إلى معرفة علة الوجود، انطلق أساساً من خلال كل تلك التجليات والتأملات العرفانية الفلسفية لهذا الفيلسوف الذي اختلى في جبال مدينة قم، مفضلاً الابتعاد عن أهل زمانه، فصنف كتابه المذكور للسالكين المشتغلين بتحصيل الكمال، وأبرز حكمة ربانية للطالبين لأسرار حضرة ذي الجلال ‏والجمال.
وكان ترتيب تلك الأسفار كما يلي:
1. السفر الأول: وهو السفر من الخلق إلى الحق في النظر إلى طبيعة ‏الوجود وعوارضه.
2. والسفر الثاني: السفر بالحق في الحق .
3. والسفر الثالث: السفر من الحق إلى الخلق بالحق .
4. والسفر الرابع: السفر بالحق في الخلق .
...وفي هذه الدراسة سنحاول إلقاء بعض الضوء على تلك النظرية المهمة التي سلك فيها صدر المتألهين -في مجال أزلية المادة وعلة الوجود- مسلكاً وفّق فيه بين الدين (ميل الإنسان نحو عالم الكمال المطلق) والفلسفة (كعلم يشتغل على معرفة الذات والعالم والخلق والوجود)، فأنتج نظريته في الحركة الجوهرية، وهي في غاية الغموض والإبهام، و‏تكاد تشبه نظرية آينشتاين في الطاقة التي أضاف إليها عامل الزمن. كما أنه يعسر فهمها إلا بالإمعان والتدبر العميق في ‏فلسفته واصطلاحاته .
تتأسس هذه النظرية على مقدمة أساسية هي أن العالم المادي مطلقاً لا يزال في تجددٍ مستمر.. فالمادة -‏بجوهرها- في الآن الثاني غير المادة في الآن الأول، وهي متحركة دائماً بحركة جوهرية.. وللهيولى والصورة -في كل آن- تجددٌ مستمرٌ.
وبهذه النظرية استنتج الملا صدرا وجود علاقة توفيقية قوية بين الدين والفلسفة، من جهة أن الدين إنما أراد من الحدوث تجددَ المادة وحركتها حركة جوهرية، وهي حادثة في كل آن وإن لم يكن لها مبدأ زماني.. وهو يوافق العلم، فلا اختلاف بينهما; إذ كل ‏منهما يقول بالحدوث بهذا المعنى والمبنى، أي تجدد المادة تجدداً جوهرياً، وكل منهما يقول بالقدم، لأنه لا يتصور عقلاً حدوثها من العدم‏ البحت ‏حتى يتصور لها مبدأ زماني.

أولاً- نظرية الحركة الجوهرية التكاملية
سبق لنا أن أشرنا خلال المقدمة إلى هذه النظرية الفلسفية العملية التي أبدعها وصاغها الفيلسوف الشيرازي.. وأثبت من خلالها إمكانية وجود وحدوث الحركة في الجوهر بعكس الفلاسفة السابقين الذين نفوا الحركة واعتبروها من اللاممكنات..
كما واستطاع الشيرازي -إضافة للإبداع السابق- البرهان على أن الحركة لا تمس الظواهر الطبيعية وسطحها العرضي فحسب، بل إن الحركة –في تلك الظواهر- ليست إلا جانباً من التطور الذي يكشف عن جانب أعمق.. وهو التطور في صميم الطبيعة، وفي عمق حركتها الجوهرية.. على اعتبار أن الحركة السطحية في الظواهر –لمّا كان معناها التجدد والانقضاء- فيجب لهذا أن تكون علتها المباشرة أمراً متجدداً، غير ثابت الذات أيضاً.. لأن علة الثابت ثابتة، وعلة المتغير متغيرة(1).. وعلة المتغير المتجدد متغيرة متجددة، فلا يمكن أن يكون السبب المباشر للحركة أمراً ثابتاً، وإلا لم تنعدم أجزاء الحركة، بل تصبح قراراً وسكوناً.
إذاً لقد أوضح الفيلسوف الشيرازي أن مبدأ الحركة هو ضرورة فلسفية، وهو بذلك استطاع أن يحلّ الكثير من الإشكالات الفلسفية التي كانت تتصل بمسألتي الزمان والمكان، وقضية تكامل المادة، وتجرّدها، والعلاقة بين النفس والجسم .. إلى غيرها من المسائل الفلسفية المعقدة.
وحتى نتمكن من إدراك حقيقة هذه النظرية –فيما سيأتي من تحليل وبحث فكري- لابد من تسليط الضوء المنهجي على طبيعة الحركة في الجوهر.. وذلك من خلال تفكيك الأسس العامة التي استند عليها فيلسوفنا الكبير لوضع نظريته الحركية، وتوضيحها بمجموعة أمثلة عملية توخياً لمزيد من الدقة والفهم..
ولذلك يجدر بنا بدايةً وقبل خوض غمار نظرية (الحركة الجوهرية) من الناحية الفلسفية لا بد من الوقوف المتأمل أمام المصطلحات والمفاهيم الجزئية المكوّنة لهذه الحركة الجوهرية.
ماهية الحركة:
تعرف الحركة بالمصطلح الفلسفي على أنها "خروج الشيء من القوة إلى الفعل على سبيل التدرج".. وهذا التعريف يتكون من ثلاثة عناصر رئيسية هي:
أ) الخروج من القوة.
ب) إلى الفعل.
ج) على سبيل التدرج.
ويقصد بالقوة قابلية الشيء وإمكانيته. فإن قولنا: إن هذا الطفل طبيب بالقوة, يقصد منه أنه قابل لأن يكون طبيباً وذلك ممكن وليس بمحال. أو كقولنا: إن هذه البذرة شجرة بالقوة, ونقصد بذلك أيضاً‏ أنها من الممكن أن تكون شجرة, أو إن لها القابلية أو الاستعداد كي تصبح شجرة لاحقاً في المستقبل.
أما معنى الفعل فهو عبارة عن وجود الشيء حقيقة. ومنه اشتقت كلمة الفعلية (هناك فرق بين حقيقة الشيء وواقعه. فالشيء الواقعي هو الشيء كما هو موجود في الواقع الخارجي، أما الوجود الحقيق فهو الشيء كما ينبغي أن يكون في الواقع). ومثال ذلك قولنا: إن هذه الشمعة مشتعلة بالفعل إذا كانت مشتعلة حال كلامنا عنها، حيث نراها متجسدة بفعل الاشتعال أمام ناظرينا.
أما معنى قولهم: «على سبيل التدرج» فهو أن هذا الانتقال من حال القابلية إلى حال الفعلية لا يكون دفعة واحدة وخارج إطار الزمن بل لابد أن يكون متدرجاً في حصوله درجة درجة ومرحلة مرحلة.
وبهذا يمكننا القول: إن الخروج من حال العدم إلى حال الوجود لا يسمى حركة وإلا لزم وجود حالة ثالثة بين الوجود والعدم كما توهمه البعض. والحقيقة إن الوجود والعدم مفهومان لا يجتمعان (يثبتان) ولا يرتفعان (يسلبان) عن موضوع واحد من جهة واحدة.
ويمكننا إعادة صياغة تعريف الحركة على أنها تحقق قابلية الشيء تدريجياً. ويصدق هذا التعريف على كل أنواع الحركة كالحركة في المكان والحركة في الكيف والحركة في الكم والحركة في الجوهر الذي هو محل حديثنا.
أما معنى الجوهر, فيعرف على أنه «الموجود لا في موضوع» على العكس من العرض المعرف على أنه «الموجود في موضوع». وتوضيح معنى العرض أولاً ضروري لفهم معنى الجوهر تبعاً.
إذن فالعرض «ماهية مستقلة بحسب نفسها, ومفهومها, لا مستقلة بحسب وجودها, إذ هو بحاجة في وجوده إلى الوجود في غيره». ومثال ذلك: اللون الذي يمتلك معنى مستقل بذاته عقلاً, إلا أنه في الخارج لا ينفك عن الحلول في جسم ما.
أما الجوهر فهو الماهية المستقلة مفهوماً‏ ووجوداً. وفي مثالنا السابق يكون الجوهر هو الجسم. والجسم ذو معنى مستقل ولايحتاج في وجوده إلى الحلول في غيره إذ هو مستقل بذاته, والعرض والجوهر عنوانان عامان أحد مصاديقهما اللون والجسم تبعاً, ولهما مصاديق أخرى كثيرة.
-الأدلة والبراهين التي أقام الشيرازي صرحه الفلسفي عليها:
يمكننا بدايةً وضع التبويب الجديد التالي لدراسة تلك الأدلة طلباً لمزيد من الوضوح والسهولة في فهم النظرية:
الدليل الأول- العلة الطبيعية والمعلول العرضي:
يتألف هذا الدليل من مقدمتين ونتيجة، تتحدث أولاهما عن "أن التحولات العرضية معلولة لطبيعتها الجوهرية"، أما الثانية فإنها تركز على "أن العلة الطبيعية للحركة لا بد أن تكون متحركة".. فتكون النتيجة هي أن الجوهر –الذي يعتبر علة للحركات العرضية- لا بد أن يكون متحركاً(2).. وإذا أردنا أن نصب المعنى في قالب منطقي فإننا نقول:
الطبيعة الجوهرية علة للتغيرات العرضية
العلة الطبيعية متحركة
الطبيعة الجوهرية متحركة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mÆÐҐЇÐy Æ ¥Ї
:: [ إدآره الموقع ] ::
:: [ إدآره الموقع ] ::
mÆÐҐЇÐy Æ ¥Ї


رقم العضوية : 2

الجنس : ذكر

نقاط التميز : 4352

عدد المساهمات : 1604
تاريخ التسجيل : 29/10/2009
العمر : 30
الموقع : في قلبها
الأوسمة : نظرية الحركة الجوهرية والتكامل النفسي بين العلم والفلسفة القسم الأول   Admin10

نظرية الحركة الجوهرية والتكامل النفسي بين العلم والفلسفة القسم الأول   Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظرية الحركة الجوهرية والتكامل النفسي بين العلم والفلسفة القسم الأول    نظرية الحركة الجوهرية والتكامل النفسي بين العلم والفلسفة القسم الأول   Emptyالسبت سبتمبر 25, 2010 7:26 am

في الوقع هناك أصل معروف ثابت يتعلق بالطبيعة، وهو مسؤوليتها المباشرة عن جميع الحركات، كونها فاعلاً قريباً يتدخل في الذات بلا واسطة استناداً لقانون العلة والمعلول.. فمثلاً لا يمكن لشجرة التفاح أن تعطي ثماراُ ناضجة من دون توافر مجموعة شروط ومناخات أولية لازمة لنموها وإثمارها، من قبيل تهيئة التربة المناسبة للزرع، وتوفر الماء، ووجود الطقس البارد.. الخ.. فهذه العوامل الطبيعية –وغيرها- تدخل في مجال التغيرات العرضية الممهدة للإثمار، ثم إن اللون الأحمر للتفاحة أيضاً هو تحول عرضي معلول بالذات للطبيعة الجوهرية الذاتية لشجرة التفاح.. أي للخلية النباتية التي تحتوي بداخلها على نواة فيها مورثات تحمل صفات كثيرة من بينها صفة اللون..
لكن هل يمكن لثمرة التفاح –التي تكون في البداية خضراء اللون وغير ناضجة- أن تأخذ لونها الطبيعي (الأحمر مثلاً) جوهرياً من دون التوفر على الشروط السابقة (تحولات اللون معلولة لجوهر الشجرة)؟!.. طبعاً لا.. لذلك نقول هنا بأنه لا توجد حركة في الخارج يمكن أن ننسبها مباشرة إلى الفاعل المجرد..
أما بالنسبة إلى المقدمة الثانية فنعرضها كما يلي:"إن العلة القريبة وبلا واسطة للمعلول إذا كانت أمراً ثابتاً فستكون نتيجتها أمراً ثابتاً أيضاً"(3)... بمعنى أن جريان الأعراض المتحركة -التي تتقدم على مر الزمن- علامة على أن علتها جارية معها..
فنحن عندما قلنا سابقاً أن تحول لون التفاحة إلى اللون الأحمر (تحول عرضي) خاضع (معلول) لمجموعة من الصفات الوراثية في نواة الخلية النباتية.. وهذا يعني أن تلك الصفات هي التي تسببت في حدوث اللون فأصبحت علة له، وتحول اللون هو حركة في العرض، وعلته سببت حركة له.. وهذا يعني أن العلة متحركة، وأن آثارها اتسعت تدريجياً، واحتلت مواقع جديدة أخرى.
الدليل الثاني- ارتباط الأعراض وأصل التغيير:
يتكون هذا الدليل من مقدمتين ونتيجة.. تقول الأولى: ترتبط حركة الأعراض –بشكل أو بآخر بأصل الموضوع، بحيث تكون الآثار الناتجة عنها غير مستقلة عن أصل الجوهر، بل هي –في حقيقة الأمر- من شؤون وجود الجوهر.. ولإيضاح ذلك نضرب المثال التالي:
تعتبر الإشعاعات المختلفة والمتعددة الناتجة عن حركة الإلكترونات ضمن المستويات الطاقية في الذرة، ومن الآثار الجانبية والظواهر العرضية التي هي في المجمل من آثار المادة، وليست أصل المادة.. لذلك تعتبر هذه المرحلة المتقدمة وجوداً آخر غير مستقل لأصل الجوهر (لحقيقة المادة). كنتيجة لذاتية الموضوع، الأمر الذي يمكننا أن نعتبره متعلقاً بالشؤون الذاتية لجوهر حركة المادة..
أما بالنسبة للمقدمة الثانية فهي تؤكد على أن أي تغير يطرأ على موجود ما، يدل على حقيقة تغيره في الداخل في مستوى علاقته بحركة الخارج، من موقع التفاعل المتبادل بينهما في العمق.
الجوهر علة العرض
تغير العرض يدل على تغير الجوهر (العرض متغير)
الجوهر متغير
فعلى سبيل المثال: نجد أن جميع الصفات الخارجية للإنسان خاضعة للصفات الوراثية الباطنية التي ينقلها كل جيل للآخر من لون الشعر، ولون البشرة، والطول، والقصر، وغير ذلك من الأمراض التي أثبت العلم ارتباطها بأصل التغيرات الداخلية الذاتية (الوراثة).. أي أن جميع الحركات العرضية الخارجية تشير إشارة واضحة إلى حدوث أصل التغير في عمق وحقيقة الوجود الجوهري.
يقول صدر المتألهين: "إن لكل موجود جسماني وجوداً واحداً، وهو متشخص ومتعين بذاته، وأعراض كل موجود إنما هي تجليات وأشعة لوجوده، حيث يمكن عدّها علامات على تشخصه، وليست هي علة لتشخصه.. وبناء على هذا يصبح تغير هذه العلامات علامة على تغير صاحب العلاقة.. إذاً حركة الأعراض تغدو علامة على حركة الوجود الجوهري"(4).
الدليل الثالث- حركة الجوهر وحقيقة الزمان:
تعرضنا -فيما مضى- لهذا الدليل بشكل مختصر، حيث قلنا بأن الملا صدرا قد أثبت العلاقة القائمة ما بين الزمان والوجود وكذلك الموجودات، على أساس تابعية الزمان للحركة وعلتها له. يتبع في النص القادم اذهب واكمل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نظرية الحركة الجوهرية والتكامل النفسي بين العلم والفلسفة القسم الأول
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نظرية الحركة الجوهرية والتكامل النفسي بين العلم والفلسفة القسم الأول النص 2
» أندية القسم الوطني الثاني غاضبة وتهدد دخول الاحتراف سيقتصر على أندية القسم الأول فقط
» تسوية رزنامة بطولة القسم الأول
» الجولة 22 من بطولة القسم الأول قمم الضعفاء في الواجهة
» ||~ رزنامة بطولة نجمة الاحترافية ~|| القسم الأول ||

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بعزيز التعليمية :: فضاء تعليم العالي و التكويني :: المرحلة الجامعية و الدراسات العليا | Premier cycle et aux études supérieures :: منتدى كلية العلوم الإجتماعية و الإنسانية-
انتقل الى: