منتديات بعزيز التعليمية

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتديات بعزيز منكم واليكم

اذا كنت غير مسجل يشرفنا ان تقوم بالتسجيل وذلك بالضغط على زر "التسجيل"

واذا كنت مسجل قم بالدخول الان وذلك بالضغط على زر"الدخول"


مع تحيات ،، اداره منتديات بعزيز منكم واليكم

منتديات بعزيز التعليمية

مرحبا بك زائرنا الكريم في منتديات بعزيز منكم واليكم

اذا كنت غير مسجل يشرفنا ان تقوم بالتسجيل وذلك بالضغط على زر "التسجيل"

واذا كنت مسجل قم بالدخول الان وذلك بالضغط على زر"الدخول"


مع تحيات ،، اداره منتديات بعزيز منكم واليكم

منتديات بعزيز التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


طريق الى الباكالوريا دروس | ملخصات | فلاشات | مذكرات | تمارين | مجلات | حوليات | امتحانات | نماذج | نتائج |حلول |
 
الأطفال الرضع يميزون النبرات الصوتية لأمهاتهم CuOT  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 الأطفال الرضع يميزون النبرات الصوتية لأمهاتهم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عاشق الجزائر
:: [ مراقب عام ] ::
:: [ مراقب عام ] ::
عاشق الجزائر


رقم العضوية : 130

الجنس : ذكر

نقاط التميز : 7293

عدد المساهمات : 2984
تاريخ التسجيل : 25/02/2010
العمر : 32

الأطفال الرضع يميزون النبرات الصوتية لأمهاتهم Empty
مُساهمةموضوع: الأطفال الرضع يميزون النبرات الصوتية لأمهاتهم   الأطفال الرضع يميزون النبرات الصوتية لأمهاتهم Emptyالخميس يونيو 10, 2010 8:40 pm

السرقة عند
الأطفال

حين تصبح السرقة سلوكا متكررا ومزمنا لدى أطفالنا، وحين تفشل جهود الوالدين
لاحتوائه.. هنا يجب عرض الطفل على طبيب نفسي أو إخصائي نفسي لدراسة الحالة
واكتشاف الاضطرابات المرضية أو المشكلات التربوية الكامنة خلف هذا السلوك.
وربما يحتاج الأمر إلى إجراء بعض الاختبارات النفسية كاختبارات الذكاء
والاختبارات النفسية التي تقيس درجات القلق أو الاكتئاب أو العدوان،
والعلاج ربما يكون في صورة إعطاء بعض الأدوية المناسبة، أو في صورة علاج
نفسي فردي أو علاج سلوكي أو علاج عائلي، حسب مقتضيات الحالة، ولكن.. قبل أن
يصل أبناؤنا إلى هذه المرحلة.. كيف نتعامل مع داء السرقة؟ وكيف نتفادى
وقوع أطفالنا فيها واكتسابهم لهذه الصفة ولزومها؟
تعتبر السرقة من الأعراض الشائعة لدى الأطفال، والتي تزعج الوالدين بشدة؛
خوفا من أن تصبح سلوكا دائما لابنهم حين يكبر، وهى تؤدي إلى خلق جو من عدم
الثقة في البيت؛ حيث يكون الطفل محل اتهام دائم مع أي شيء يفقد في المنزل،
وربما يتعرض لعقاب شديد نتيجة لذلك بحق أو بغير حق.

الاحتياجات وعلاقتها بالسرقة:
إن الطفل لا يدرك السرقة بمعناها المتعارف عليه عند الكبار، فهي ليست
بالضرورة سعيا لامتلاك أشياء تخص الآخرين، وإنما في كثير من الأحيان تعبر
عن احتياجات أو دوافع بسيطة، ولكنها تأخذ شكل السرقة، فالطفل حين يسرق يريد
أن يبلغ رسالة إلى من يهمهم الأمر - والديه غالبا - للاهتمام به أو
الإحساس بمعاناته أو مساعدته، ولكنه يخطئ الطريق في إبلاغ الرسالة.
ولكي نفهم هذا السلوك يجدر بنا أن نعود لدراسة هرم الاحتياجات الذي حدده
"إبراهام ماسلو" والذي وضع في قاعدته الحاجات الأساسية من مأكل ومشرب ومسكن
وملبس وجنس، ثم بعد ذلك الإحساس بالأمن، ثم الإحساس بالحب، ثم الحصول على
التقدير الاجتماعي، وأخيرا تحقيق الذات.
ولكي ينمو الطفل بشكل صحي يجب أن تكون هناك درجة من إشباع هذه الحاجات؛
بحيث لا يكون إشباعا زائدا لدرجة التخمة، ولا إشباعا ناقصا لدرجة الحرمان،
لأن كلا الطرفين يؤديان إلى سلوكيات مضطربة.

مفهوم الملكية لدى الطفل:
في تكوين الإنسان دافع أصيل بأن تكون له أشياء تخصه هو ويدافع عنها، وهذا
الدافع له وظيفة إيجابية في الحياة حين يكون في حدوده المعقولة، يقوِّم هذا
الدافع قيم دينية وشرائع وقوانين حتى لا تحدث تعديات من أي إنسان على
ملكية غيره، وإذا حدث هذا التعدي فهو يعتبر ذنبا في الاصطلاح الديني، يعاقب
عليه الله ويعتبر جرما في الاصطلاح القانوني يعاقب عليه المجتمع.
ويظهر هذا الدافع الفطري بصورة تلقائية لدى الطفل في نهاية السنة الأولى من
عمره، ويكبر معه، فيعرف أن هذه ملابسه، وهذه لعبه، ويحرص على أن تكون له
وحده دون غيره.
ويبدأ من نهاية السنة الأولى بالتمسك بملكيته لأشيائه الخاصة، ويمنع
الآخرين من أخذها، وإذا حدث أن سلبه أحد شيئا من لعبه فإنه يبكي ويضرب
بيديه ورجليه محاولا استردادها، ومع هذا فإن حدود الملكية لا تكون واضحة
لدى الطفل في سنوات عمره الأولى، فهو يريد أن يمتلك أي شيء يعجبه ويستعين
بوالديه للحصول على الأشياء التي يحبها ولا يستطيع الحصول عليها، فإذا كبر
قليلا وأصبح هو نفسه قادرا على أخذها فإنه لا يتردد في ذلك؛ إذ ليس عنده
سبب يمنعه من أن يأخذ ما يحبه.
وهنا يأتي دور التربية الأسرية التي تعلم الطفل بأسلوب بسيط يستوعبه عقله
الصغير بأن هناك أشياء تخصه وهناك أشياء تخص إخوته، ولا يصح أن يأخذ ملابس
أخيه أو أخته أو لعبهما، وهم أيضا لن يأخذوا منه شيئا يخصه، وهنا يبدأ أول
دروس حدود الملكية والأمانة.
وليتم ترسيخ هذه القيم في عقل الطفل ووجدانه يجب أن يكون له سريره ودولابه
وملابسه ولعبه التي لا يشاركه فيها أحد، وفي الوقت نفسه الذي يتعلم فيه
الطفل معنى الملكية يجب أن يتعلم أن هناك شيئا اسمه الاستئذان، فإذا أحب
مثلا أن يلعب لبعض الوقت بالقطار الخاص بأخيه الأكبر فيمكنه ذلك بعد أن
يستأذن أخاه، ثم نعلمه أن هناك شيئا عظيما اسمه الإيثار، وذلك بأن يعطي
لأخيه بعض لعبه ليلعب بها بعض الوقت، وأن هناك خلقا عظيما اسمه الأمانة،
وهى عدم التعدي على أشياء إخوته أو أبيه وأمه أو رفاقه، وأن الله الذي خلقه
وأحبه ومنحه والديه وكل شيء في حياته يحب هذه الأمانة، ويكره أن يأخذ أحد
شيئا ليس من حقه، وأنه يراه حين يفعل ذلك حتى لو لم يره أحد آخر، وهكذا
تكون هناك فرصة في سن مبكرة لإرساء هذه القواعد المهمة والأصيلة بشكل مبسط
في سلوك الطفل، أما إذا فشلت هذه العملية التربوية فإننا نواجه مشكلات
كثيرة ربما يصعب حلها في السن الأكبر.

دوافع السرقة لدى الأطفال:
إن لكل حدث سرقة عند الأطفال دافعا خاصا يجب علينا دراسته بشكل تفصيلي،
والتعميم في هذه الحالات خطأ يؤدي إلى فشل معالجة هذا السلوك بشكل صحي،
وفيما يلي نماذج لبعض هذه الدوافع:
1) الجهل بحدود الملكية: إما بسبب صغر سن
الطفل، أو بسبب قصور في التربية كما ذكرنا، أو نتيجة ضعف في القدرات
العقلية.
2) الحرمان:
وهو مرتبط بنظرية الاحتياجات، وينقسم إلى نوعين:
مادي: كأن يسرق الطفل أشياء يحتاجها
كالطعام لأنه جائع، أو الفاكهة من الثلاجة أو من البائع لأنه يشتهيها، أو
نقودا من حقيبة والدته لأنه لا يأخذ مصروفا كباقي زملائه، أو كراسة من أخيه
لأنه لا يملك كراسة ووالده يرفض شراء واحدة له وهو يحتاج لأن يكتب الواجب
حتى لا يتعرض للعقاب من مدرسيه.
معنوي: كأن يكون محروما من الأمان بسبب
انفصال والديه، أو محروما من الحب بسبب تفضيل الوالدين لأخيه الأصغر، أو
فتاة محرومة من الحب والتقدير لأنها غير جميلة، أو محرومة من الأم وتعيش مع
أبيها وزوجته التي تسيء معاملتها، وأي نوع من هذا الحرمان ربما يؤدي
بالطفل إلى السرقة وكأنه يستعيد الحب أو الأم أو الاعتبار المفقود.
3) الكراهية والانتقام: حين يشعر الطفل أن
والديه يعاملانه بقسوة ويفضلان أحد إخوته عليه، فتتراكم مشاعر الغضب
والكراهية بداخله، وفي الوقت نفسه لا يستطيع الانتقام من والديه اللذين
يشعر بظلمهما فيلجأ إلى سرقة المال من جيوب والده أو من حقيبة أمه عقابا
لهما على ظلمهما الذي يشعر به، وربما تفعل ذلك فتاة في مدرسة تشعر
بالكراهية للمدرسة والمدرسين والزميلات بسبب ضعف مستواها الدراسي أو تدني
مستواها الجمالي، فتسرق الكراسات والأقلام والنقود من حقائب زميلاتها.
4) الرغبة في الامتلاك: وهذا يحدث في حالة
الطفل الأناني المدلل الذي لا يشبع، فعلى الرغم من أن والديه يوفران له كل
شيء فإنه يريد المزيد، فتمتد يداه إلى مال أبيه أو أمه أو إخوته أو زملائه.
5) تغطية الشعور بالنقص: كأن يلحق موظف بسيط
ابنته بمدرسة لغات، فتجد غالبية زملائها من الطبقات الراقية، فتشعر
بالدونية تجاههن من ناحية ملابسهن أو مصروفهن، فتلجأ للسرقة لتظهر أمامهن
بمظهر لائق تخفي خلفه إحساسها المؤلم بالفقر والاحتياج، أو أن يأخذ طالب
مصروفا صغيرا ويريد أن يخرج مع أصحابه للتنزه فلا يكفي مصروفه ذلك؛ فتمتد
يده للحصول على ما يسمح له بالتباهي والتفاخر أمام أصحابه وربما يبادر هو
بالإنفاق عليهم من المال المسروق؛ ليعوض شعوره بالنقص بينهم، خاصة إذا كان
ضعيف البنيان أو يعانى من صعوبات دراسية.
6) جذب الاهتمام: كالابنة التي قبلها ثلاث
أخوات وبعدها ولدين، فتشعر بأنها مهملة ومنسية وسط هذا العدد، فهي جاءت وقد
شبع الوالدان من البنات، ثم جاء بعدها ولدان ففرح بهما أبواها وصرفا
اهتمامهما نحوهما، وهى تريد جذب انتباه والديها لها حتى ولو عن طريق
العقاب، فتسرق وإن أدى ذلك لضربها؛ رغبة في أن تكون في دائرة وعيهما.
7) الإثارة: بعض الأطفال وخاصة حين يقتربون
من سن المراهقة يلجئون للسرقة كنوع من الإثارة والفعل الدرامي والمغامرة،
وربما يشجعهم على ذلك ما يشاهدونه في التلفزيون أو السينما من الخطط
المثيرة التي يقوم بها اللصوص.
8) التمرد على السلطة: يقوم به الأطفال
المتصفون بالعناد والعنف، فهم لديهم رغبة قوية في الخروج على الأعراف
والتقاليد والقيم ويشعرون بالانتصار في حالة انتهاك حقوق الآخرين أو الخروج
على القانون، وهذه الحالات ربما تكون بدايات لاضطراب الشخصية المعادية
للمجتمع.
9) التقليد والمسايرة: حين ينشأ الطفل في
بيئة يجد فيها رفقاء سوء يقومون بالسرقة بوجود شخص أكبر منهم يقودهم إلى
هذا السلوك ويخطط لهم، فإن كان الطفل اعتماديا ومسايرا لغيره ينصاع لهذه
المجموعات، وربما يصبح عضوا في شبكات إجرامية بسبب استمراره في هذا السلوك
وتأثير هذه البيئة عليه.
10) هوس السرقة: وهى حالة مرضية يسرق فيها
الطفل أشياء لا يحتاجها ولا قيمة حقيقية لها عنده، ولكنه يسرق في شكل
نوبات، وفي كل نوبة يشعر بتوتر شديد قبل السرقة ولا يخِفُّ هذا التوتر إلا
بعدها، وربما يشعر بالندم بعد ذلك، ولكنه مع هذا يمارس هذا الفعل القهري
مرات ومرات، وهذه الحالات تحتاج للعلاج الطبي والنفسي.

اعتبارات تشخيصية:
يجب وضع العوامل التالية في الاعتبار حين نواجه حالات سرقة عند الأطفال:
1- عدم التسرع في إطلاق لقب "سارق" على الطفل.
2- تقييم مستوى ذكاء الطفل ومدى معرفته بحدود الملكية.
3- هل فعل السرقة كان شيئا عابرا أم سلوكا متكررا؟
4- هل سرق الطفل تحت تأثير احتياجات بيولوجية أم نفسية؟
5- هل سرق الطفل تقليدا لأحد أو تحت تأثير توجيه من أحد؟
6- ما هي الرسالة التي يريد أن يبلغها الطفل لنا من خلال السرقة؟

الوقائية لمنع السرقة:
1- تنمية مفهوم الملكية والأمانة لدى الطفل في سن مبكرة، وعلينا أن نكون
قدوة له في ذلك، فلا ننتهك حدود ملكيته أو ملكية غيره تحت أي ظرف من
الظروف.
2- إشباع الحاجات البيولوجية والنفسية بدرجات معقولة، بتوفير المأكل
والمشرب والملبس والأمان والحب والتقدير لأطفالنا، والتأكد من وقت لآخر من
أن الإشباع كافٍ ومناسب للبيئة التي يعيشون فيها.
3- حين يقع الطفل في خطأ السرقة فعلى الوالدين أن يجلسا معه ويتفهَّما ظروف
وملابسات هذا الفعل، ويتفهَّما دوافعه ويعملا على تصحيح ما يجب تصحيحه، مع
توضيح الأمر للطفل وإزالة الغموض الحادث في فهمه للأمور وتعريفه بأن هذا
السلوك غير مقبول دينيا واجتماعيا، وعليه أن يتفاداه بكل ما يستطيع، وأن
يطلب المساعدة ممن حوله وخصوصا والديه عند تعرضه لمواقف صعبة تواجهه، مع
التهديد بالعقاب في حالة تكرار السلوك، على أن يكون العقاب مناسبا للمرحلة
العمرية التي يمر بها الطفل.
4- عدم معايرة الطفل بفعل السرقة أمام إخوته أو زملائه حتى لا يؤثر ذلك على
احترامه لذاته.
5- المرونة والتسامح في حالات السرقة العارضة على اعتبار أن هذا السلوك قد
مر به أغلب الناس في سن الطفولة.
6- عدم الإلحاح على اعتراف الطفل بفعل السرقة فذلك ربما يدفعه للكذب فيصبح
بذلك سارقا وكاذبا، وربما يستمر في هذا السلوك فيما بعد.
7- نتذكر دائما أن الطفل لا يسرق من أحد يحبه!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأطفال الرضع يميزون النبرات الصوتية لأمهاتهم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأطفال الرضع يميزون النبرات الصوتية لأمهاتهم
» الأطفال الرضع يميزون النبرات الصوتية لأمهاتهم
» التقيؤ عند الأطفال الرضع
» تغطية الرأس إحدى مسببات الموت المفاجئ بين الأطفال الرضع
» تغدية الرضع

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات بعزيز التعليمية :: الاقسام الخاصة بالمرأة والأسرة :: منتدى الطفل | Forum des enfants-
انتقل الى: